الصفحه ١١٦ : فنّ وعلم يجتهد في انتهاء علمه الى الكتاب ، والاستدلال به
لمقصوده.
وأيضا لم يمنع أحد
عن تفسير الكتاب
الصفحه ١٧٧ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) (١).
وقوله تعالى : (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ١٩٤ : قوله
تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) (٣) فقالت العلماء : أراد
الصفحه ٤٢٣ :
__________________
(١) البقرة : ١٦٤
وسور أخرى.
(٢) فاتحة الكتاب : ٧
وسور اخرى.
(٣) فاتحة الكتاب : ٣
ـ ٤.
(٤) فاتحة الكتاب
الصفحه ٥٠٩ : ممّا عدا الكتابة.
وعن سماعة قال :
سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : لا تبيعوا المصاحف ، فإنّ بيعها
الصفحه ٦٧ : نسخت الريح آثار القدم ، والنقل
والتحويل كقولهم : نسخت الكتاب أي نقلت ما فيه الى كتاب آخر ، ومنه قوله
الصفحه ٧١ : مغاير للتخصيص (٢) والتقييد والبيان للمجمل ضرورة
__________________
الله ما يلقي
الشيطان) ونسخ الكتاب
الصفحه ٧٣ : أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبته المحكي في «النهج» : خلّف فيكم كتاب الله مبيّنا
حلاله وحرامه وفرائضه
الصفحه ٧٤ : الخاصّ والعامّ فيوضع كلّ منهما موضعه.
وفي «العيون» عن
مولانا الرضا عليهالسلام في كتابه الى المأمون في
الصفحه ٨٣ : والزبور ولا يأتيه من بعده كتاب يبطله ، ونسخ الآية ولو من حيث التلاوة
ليس إبطالا للكتاب الموضوع للمجموع
الصفحه ١٢٩ : الكثيرة عليه.
ثم أنه رحمهالله فرّق في آخر كلامه بين ظواهر الكتاب وظواهر الأخبار التي
لا شك في حجيّتها
الصفحه ١٨٢ :
حتى ينتهي كلّ
كتاب من هذه الكتب ويقول : يا ربّ إنّ عليّا قضى بكتابك ، والله إنّي لأعلم
بالقرآن
الصفحه ١٩٩ :
وحكى السيّد بن
طاووس في «سعد السعود» عن أبي حامد الغزالي (١) في كتاب «بيان العلم اللدنّي في وصف
الصفحه ٢٦٦ : ، فإذا فعلتم
ذلك شكّ أصحابه في دينه ، وقالوا : إنّهم أهل الكتاب ، وهم أعلم به منّا ، فيرجعون
عن دينهم إلى
الصفحه ٢٧٣ : الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ
مِنَ الْكِتابِ