الصفحه ٨٩ : الإثبات ، وقد اتفق العلماء أجمع على عدم جواز نسخ الكتاب بخبر
الواحد ، وقد صرّح بذلك جماعة في كتاب الأصول
الصفحه ٢٦٨ : بذلك كفّار قريش ، من حيث إنّ فارس لم يكونوا أهل
كتاب مع أنّ كسرى خرق كتاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣٢ :
دون تثنيتها.
وقد يثبت في
الكتابة ما ليس في اللّفظ كالالف بعد واو الجمع المتطرّفة ، والواو في
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثالث
في المحكم والمتشابه
اعلم أنّ الكتاب
الكريم وإن اتصّف كلّه بل كلّ آية منه بكونه
الصفحه ٦٩ :
كلمات أهل اللغة
ولذا قال الفيّومي في مصباحه : نسخت الكتاب نسخا من باب نفع نقلته ، واستنسخته
كذلك
الصفحه ١٠١ : (١).
ومنها قوله تعالى
: (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ) الآية (٢) حيث دلّت
الصفحه ١١٥ : مفروض ، لأنّ الله تعالى
ذكره في كتابه ، وصنعه نبيه (صلىاللهعليهوآله) وكذلك التقصير بهما واجب مفروض
الصفحه ٥١٠ : قضيّة تعظيم كتاب الله وكلامه أن لا يساوم في معرض البيع والشراء ، ولا يشترى
بآيات الله ثمنا قليلا ، بل
الصفحه ١٨ :
مكث هنيئة فرأى
أنّ ذلك كبر على من سمعه ، فقال عليهالسلام : علمت ذلك من كتاب الله تعالى إنّ الله
الصفحه ٢٩ : ، وأقام بنيسابور مدة فبرز في اللغة وتعلّم الكتاب وحسن الخط ، ومات
متردّيا من سطح داره ، وقيل : إنّه تغيّر
الصفحه ٥٩ : الواردة في الكتاب والسنّة لكونها عربيّة لا
متشابهة ، على أن أسباب التشابه من الاشتراك اللفظي والمعنوي وخفا
الصفحه ٧٠ : الصورة في الغير من غير
إزالتها عن الأوّل كنسخ الكتاب وهو إثبات ما فيه في محلّ آخر
الصفحه ٨١ :
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٩٢ :
منهم كالكتاب لا
يجوز الرجوع إليه إلّا بعد ورود بيانه في اخبار الأئمة عليهمالسلام حسبما تسمع اليه
الصفحه ١٠٩ :
كتاب الله على
أربعة أشياء : على العبارة ، والإشارة ، واللطائف ، والحقائق ، فالعبارة للعوامّ