الصفحه ٣٧٥ : .
(٢) هو جعفر بن خضر
الحلي النجفي الفقيه المتوفى بالنجف الأشرف سنة (١٢٢٧ ه) ـ الاعلام ج ٢ ص ١١٧.
(٣) هو
الصفحه ٤٢٠ : جعفر عليهماالسلام ، ولا أرجى للناس منه ، وكانت قراءته حزنا ، فإذا قرأ
فكأنّه يخاطب إنسانا» (٢).
بل
الصفحه ٤٢٨ : الألف والهاء في التهليل من الأذان كما في صحيح زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام.
وعنه عليهالسلام : الأذان
الصفحه ٤٤٢ : أبي جعفر
(يزيد بن القعقاع المدني المتوفى ١٣٢) وإن أخلّ أحدهما أو كلاهما بتمام الإدغام.
وشرط الإدغام
الصفحه ٤٤٥ : مولانا ابى جعفر عليهالسلام قال : «قرّاء القرآن ثلاثة : رجل قرأ القرآن فاتّخذه بضاعة
، واستدرّ به الملوك
الصفحه ٤٥٣ : أبى جعفر عليهالسلام قال : ما استوى رجلان في حسب ودين قطّ إلّا كان أفضلهما
عند الله عزوجل آدبهما ، قال
الصفحه ٤٥٧ : أهلا للعبادة فعبدتك» (٢).
والجعفري : «العبّاد
ثلاثة : قوم عبدوا الله تعالى خوفا ، فتلك عبادة العبيد
الصفحه ٦٣ : .
(٣) الكشي محمد بن
عمرو بن عبد العزيز أبو عمرو ، فقيه ، رجالي ، إمامي اشتهر بكتابه (معرفة أخبار
الرجال) مات
الصفحه ٧٦ : ، وإن
كان قبيحا قبح الأمر به ، ففيه أنّ الحسن والقبح على القول بهما حسبما ما هو
المقرّر عند الإمامية كما
الصفحه ٩٤ :
، فإنّه لا ينبغي أن يقدم أحد فيقول : إنّ مراد الله بعض ما يحتمله إلّا بقول نبي
أو إمام معصوم الى آخر ما
الصفحه ١٠٠ : الحشا لأنهم كانوا
يجلسون أمام الحسن البصري في حلقته فوجد في كلامهم «رويا» فقال ؛ رووا هؤلاء
الأحشا
الصفحه ١٣٩ : أمامة ، شاعر جاهلي من الطبقة الأولى من أهل الحجاز. كانت
تضرب له قبّة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعرا
الصفحه ١٥٠ : أصحابنا الإمامية عطّر الله مراقدهم أنّه من سورة محمد صلىاللهعليهوآله الى آخر القرآن ، بل عن «التبيان
الصفحه ١٦١ : : ٨٢.
(٣) نجم الأئمة محمد
بن الحسن الرضي الإسترابادي : محقق ، مدقق من نوادر الزمان من الإمامية له
الصفحه ٢١٤ : أحصى بعض
الأصحاب أحاديثها فوجدوها (٢٤٠) حديثا وهي منسوبة الى الإمام الرضا عليهالسلام
، مروية بأسانيد