الصفحه ٣٤٨ :
وصحيح محمد بن
مسلم ، عن أبى جعفر عليهالسلام : «الجنب والحائض يفتحان المصحف من وراء الثياب
الصفحه ٣٥٥ : : «أعظم العبادة أجرا
أخفاها» (٢)
والجعفري : «والله
العبادة في السرّ أفضل منها في العلانية» (٣).
إلى غير
الصفحه ٣٦٥ : عن الإجماع بقسميه ،
والآيات ، والاخبار المتواترة.
وأمّا ما في خبر
عليّ بن جعفر ، عن أخيه موسى بن
الصفحه ٤٨٩ : للقرآن» (٢).
وعن أبى جعفر عليهالسلام أنّه قال : «من ختم القرآن بمكّة من جمعة الى جمعة ، أو
أقلّ من ذلك
الصفحه ٢٩٨ : : لماذا اقتصر على هذا العدد (١).
ثمّ أطال الكلام
الى أن قال : وكان من جواب الشيخ الإمام مجتهد العصر أبى
الصفحه ١٥٨ : ، محقق ، لغوي من أجلاء الإمامية ولقد أذعن لفظه كل من عاصره أو تأخر
عنه : قال الأفندي في رياض العلما
الصفحه ٢٢٤ : الدين وأصل الدين هو رجل ، وذلك الرجل هو اليقين ، وهو الإيمان ، وهو إمام
أمّته وأهل زمانه ، فمن عرفه عرف
الصفحه ٢٨٩ :
السعود» عن محمّد بن (١) بحر الرهنى الذي هو من أعاظم علماء الإمامية في بيان
الاختلاف في المصاحف قال
الصفحه ٤٠ : فرق
بين المجملات ، والظواهر ، والنصوص ، ولذا ورد فيما رواه جابر عن أبي جعفر عليهالسلام : إنّ للقرآن
الصفحه ١٣٧ : أعين سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ١٦٠ : يتأثر بالجراحة ، بل قد يكون الأول
__________________
«العثمانية» التي
نقض عليها أبو جعفر الإسكافي
الصفحه ١٦٧ : الأخير هو أبو جعفر ، وشيبة بن إسماعيل ، والأوّل
أشهر ، وعدد أهل البصرة منسوب الى عاصم بن أبي الصباح
الصفحه ١٩٢ : لا النافية إنّما تدخل على
النكرات دون المعارف. (٢)
وفي «الكافي»
باسناده عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ٢٠٢ : : كلّما لم يخرج من هذا البيت فهو باطل. (٣)
وفيه عن زرارة قال
: كنت عند أبي عبد الله جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) هو محمد بن يعقوب
بن إسحاق ابو جعفر الكليني مصنّف «الكافي» في عشرين سنة ، توفّى سنة (٣٢٨) أو (٣٢٩