الصفحه ١٣٨ : البيت المعمور بحذاء الضراح.
(٤) البقرة : ٣٠.
(٥) كما في البحار ج
١٤ ص ١١٤ عن العلل عن الصادق
الصفحه ١٤٥ : الصادق عليهالسلام من اتحادهما (٢).
ففيه ، مع الغضّ
عن ضعف السند ، وعدم ثبوت مثل هذا الحكم بمثله ، أنّه
الصفحه ١٦٩ :
__________________
(١) معاني الأخبار ص
١٤٧ عن أبي عبد الله عليهالسلام.
(٢) أمالي الصدوق ص
٢١٦ عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : الصادق عليهالسلام أنّ من تعلّم من القرآن حرفا كتب الله له عشر حسنات ومحى
عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات
الصفحه ٢٢٠ : الْمُقَرَّبُونَ) (١) : إنّها فّي نزلت (٢).
وقال مولانا
الصادق عليهالسلام : نحن السابقون ، ونحن الآخرون
الصفحه ٢٢١ : الحسنة والأقوال الصالحة الصّادقة ، والهيئات والأشكال المليحة
، والروائح والألوان الطيّبة ، وغير ذلك ممّا
الصفحه ٣٣٨ : ، وبالميم عشر ، وبالراء عشر (٣).
وهذا الخبر أرسله
في «كشف اللثام» إلى قوله : «عشر حسنات» عن مولانا الصّادق
الصفحه ٣٤٩ : بسواك أحبّ الى الله عزوجل من سبعين ركعة بغير سواك (٣).
وفي «الكافي» عن
الصادق عليهالسلام : «إذا قمت
الصفحه ٣٥٢ :
فعن الصدوق في «ثواب
الأعمال» مرفوعا عن الصادق عليهالسلام قال : «من قرأ القرآن في المصحف نظرا
الصفحه ٣٨٥ :
الصادق عليهالسلام في خبر أبى بصير : «أجرة المغنيّة الّتى تزفّ العرائس ليس
به بأس ، ليس بالّتى تدخل عليها
الصفحه ٣٩٣ : والبنائيّة وعدم حصول الامتثال
باللحن في شيء منها لما سمعت ، ولظواهر بعض الأخبار كالمروي في «الخصال» عن الصادق
الصفحه ٣٩٥ : ءه الله من حيث لا يلحن ،
فإنّ الدعاء الملحون لا يصعد الى الله تعالى (١).
قال : ويقرب منه قول
الصادق
الصفحه ٤٠٠ : ء ، إلّا
أنّه جار فيما إذا لم يكن هناك إطلاق صادق في الصورتين ، وأمّا معه فهو المتبّع.
ومن هنا يتجّه
الصفحه ٤٤٦ : والوظائف
الباطنيّة.
منها : التخلّي عن
الشواغل القالبية والقلبيّة ، قال مولانا الصادق عليهالسلام على ما
الصفحه ٤٥١ : مولانا
الصادق عليهالسلام : «إعراب القلوب على أربعة أنواع : رفع ، وفتح ، وخفض ،
ووقف ، فرفع القلب في ذكر