الصفحه ١٠٧ : مشفّع ، وما حل مصدّق ، ومن جعله أمامه قاده الى
الجنّة ، ومن جعله خلفه ساقه الى النار ، وهو الدليل يدّل
الصفحه ٢٩٤ : حكاه عن جماعة
(٢) من العامّة ، وحكى عن أبي شامة في كتابه «المرشد الوجيز» أنّه لا ينبغي أن
يغترّ بكلّ
الصفحه ٣٠٧ : الفاضل الجليل السيّد (٣) نعمة الله في ذلك ، وحكاه عن السيّد الأجلّ على بن طاووس
في مواضع من كتاب «سعد
الصفحه ٣٠٨ : الأمّة لنقل كتاب الله تعالى شرقا وغربا ، وقد
اعتمد المسلمون على نقلهم ، لضبطهم ومعرفتهم وديانتهم
الصفحه ٥٣٣ : ، أو أنّ الخليفة لم يعلم كيفيّة الكتابة
والقراءة فأخطأ فيهما ، والتمس من العرب إقامتها بألسنتها ، ومن
الصفحه ٣٦١ : الشحّام الكوفي كان من أصحاب الباقر والصادق صلوات الله عليهما ، وثقة
النجاشي ، معجم رجال الحديث
الصفحه ٤٩١ : الله تعالى : «من شغل بقرائة القرآن عن مسألتى
أعطيته أفضل ثواب الشاكرين (٢).
وفي «المجالس» عن
الصادق
الصفحه ٣٨ :
الأمر ، وقوله تعالى : (اتَّقُوا اللهَ
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (٣) فلم تستغن الناس الذين سمعوا هذا
الصفحه ٣٤١ : القرآن (٢).
وفي صحيح الحلبي ،
عن الصادق عليهالسلام قال : سألته : أتقرأ النفساء ، والحائض ، والجنب
الصفحه ٣٨٩ : ء ممّا سمعت ، لكنّ التأمّل الصادق شاهد بأنّ كثيرا مما سمعت من
الاختلاف يرجع الى الاختلاف في التعبير دون
الصفحه ٤٥٦ : البدنيّة ، كى تكون عاداته عبادات ، ويتّصف بسلامة القلب.
قال مولانا الصادق
عليهالسلام : «صاحب النيّة
الصفحه ٥٠٠ : النسيان كالمرويّ في «الفقيه»
و «عقاب الأعمال» عن الصّادق عليهالسلام ، عن آبائه عليهمالسلام في حديث
الصفحه ٥٠٨ :
في «الكافي» و «ثواب
الأعمال» عن الصادق عليهالسلام ، قال : «إنّه ليعجبني أن يكون في البيت المصحف
الصفحه ٥٤٠ : الصادق عليهالسلام أنّه قال : «لا تتفأل بالقرآن» (١).
إذ فيه مع ضعفه في
نفسه ، وعدم مقاومته لما مرّ
الصفحه ٦٤ : في القرآن فهو حقّ فقال عليهالسلام : رحمك الله (١).
وفي «الكافي» عن
الصادق عليهالسلام : إنّ رجلا