الصفحه ١٩٦ :
وفي «شرح الآيات
الباهرة» باسناده عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله عزوجل
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الخامس
في عدد الآيات والكلمات والحروف
اختلفوا في تعيين
عدد آيات القرآن الكريم على أقوال
الصفحه ٢٩٦ : ، وجمع فيه قراءة
عشرين إماما منهم هؤلاء السبعة ، توفّي سنة (٢٨٢ ه).
وكان بعده الإمام
أبو جعفر محمّد بن
الصفحه ١٤١ :
عشر بعدّ الأنفال
والتوبة واحدة ، وعن ابن مسعود (١) اثنتي عشرة سورة بنقصان المعوذتين ، لكن الذي
الصفحه ١٦٦ : .
(٣) أبو جعفر القارئ
يزيد بن القعقاع المخزومي المدني أحد القراء العشرة من التابعين كان إمام أهل
المدينة في
الصفحه ١٤٠ :
الآيات تزيد على
الثلث ، ذات ترجمة.
وعرّفت بتعريفات
لا داعي في التعرض لها في المقام ، وستسمع بعض
الصفحه ٢٩٧ : . على ما فيها من ضعيف وشاذّ عن السبعة
والعشرة ، وغيرهم ، فلا نعلم أحدا أنكر ذلك ، ولا زعم أنّه مخالف لشي
الصفحه ٣٠١ :
يعتبر في التواتر (١).
قال : ثمّ إنّه
حكى عن جماعة من القرّاء أنّهم قالوا : ليس المراد بتواتر
الصفحه ٣٩٩ :
إلى غير ذلك ممّا
ليس هاهنا محلّ ذكره.
نعم ينبغي أن يعلم
أن المدار في صدق امتثال الأمر بالكلمة
الصفحه ١٣٧ : ) (٢) قال هي ليلة القدر ، وهي في كل سنة في شهر رمضان من العشر
الأواخر ، ولم ينزل القرآن إلّا في ليلة القدر
الصفحه ١٣٥ : المعمور في ليلة القدر
، ثم أنزل منجما مفرقا الى النبي صلىاللهعليهوآله في ثلاث وعشرين سنة ، أو في عشرين
الصفحه ٤١٣ :
ووقف الغفران
الّذي رووا فيه عن النبي صلىاللهعليهوآله : «من ضمن أن يقف عشرة في القرآن ضمنت له
الصفحه ١٧٢ : المجلسي في المجلّد السابع عشر من البحار من
مصباح الكفعمي باختلاف شديد وقال في المجلّد التاسع منه : وروى
الصفحه ١٩١ : في ثلاث وعشرين مسألة حتى قال : لو لا عليّ لهلك عمر ، وقد
رواه الخلق منهم : أبو بكر بن عيّاش ، وأبو
الصفحه ٤٢٣ : جائز.
ولهم اختلافات
كثيرة في عدّها ، وحدّ مدّها ، حتى أنهاها بعضهم الى خمسة عشر قسما.
قال قائلهم