الصفحه ٤١ : نزل في قوم إلّا أنّه جار في أقوام آخرين الى
يوم القيامة (٢)
وهذا الجريان هو
أحد إطلاقات التأويل
الصفحه ٤٥٢ : في الطّاعة بالتوفيق ، وأصل ذلك أن يردّ العمر الى يوم
واحد.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٣ : ، وإنّما أراد الله بتعميته في ذلك أن
ينتهوا الى بابه وصراطه وأن يعبدوه وينتهوا في قوله الى طاعة القّوام
الصفحه ٣٣ :
ويصرف إليه من ظاهره الكلام ، فعلم التفسير مختصّ بأقوام وباب التأويل مفتوح الى
يوم القيامة ، وعليه أكثر
الصفحه ٧٠ :
خلّف شيئا فقد
انتسخه ، وانتسخ الشيب الشباب ، وتناسخ الورثة أن تموت ورثة بعد ورثة وأصل الباب
الصفحه ٣٦٦ : على وجه لا يصل الى حدّ الغناء ، أو على
خصوص العرس في اليومين ، أو على غير ذلك.
محمول على التقيّة
الصفحه ٤٥٦ : الميزان الكلّى في هذا الباب ، وأنّه يلزم في جميع ذلك الرجوع الى
الأئمّة الّذين هم الحجّاب والأبواب مع
الصفحه ١٧١ :
عشر حرفا لكنّه في
الرسم عشرة.
أقول : وفيه تأمل
إذ الملفوظ أولى بالاعتبار ، بل الأظهر موافقة
الصفحه ١٥٩ : تفسير منهج الصادقين وخلاصته وشرح هذه الحكاية مع بعدها في نفسها من
حيث بقاء حياة المدفون بعد الإفاقة أنها
الصفحه ٣٦٠ : ج ١ ص ٩١.
(٤) شرح «النهج» لابن
ابى الحديد ح ٥ ص ١٣٠ وفيه : أنّ نوم معاوية كان بين القيان المغنيّات
الصفحه ٢٤ : جميع ما مرّ
يظهر الجواب عن اقتصار المفسّرين على الظاهر ، بل وعن الاستبعاد الذي في السؤال
حسبما قد ينسبق
الصفحه ٢٤٦ : معجز بفصاحته وأسلوبه معا ، قال : لأنّ كلّ واحد
منهما غير متعذّر على العرب ، لأنّه وجد في كلامهم ما هو
الصفحه ٤٩٣ : ابن كثير.
ومثله في «نظم
الشاطبية» و «طيبة النشر» وفي «شرح الأخير» : إنّ قوله : «حلّا وارتحالا» إشارة
الصفحه ٤٣٢ : يَتَساءَلُونَ) (١) و (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ) (٢) ، و (عَمَّا يَعْمَلُونَ) ، ونحوها.
وإلى ما سمعت عن «شرح
الصفحه ١٠٩ : مقابلتها للعوامّ فلكلّ من الطوائف
الأربع حظّ ونصيب من فهم القرآن وعلمه.
وفي «الاحتجاج»
عنه عليهالسلام في