الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآله (١).
وفي «مجمع البيان»
أنّه قد شاع في الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : أعطيت لمكان
الصفحه ١٧٧ : لا متابعة
الأهواء الباطلة ، بل يظهر ذلك من التأمّل في كثير من الآيات كقوله تعالى :
(فَالَّذِينَ
الصفحه ١٨٣ :
وحفظا ، فما نسيت
آية من كتاب الله أملاه عليّ» (١).
وفيه ، وفي «الاختصاص»
عن الحسين بن خالد ، عن
الصفحه ١٨٨ : .
والعدد الكوفي في
القرآن منسوب إلى عليّ عليهالسلام ، ليس في الصحابة من ينسب إليه العدد غيره ، وإنّما كتب
الصفحه ٢٣٩ :
إذ
قال موسى لأخيه اخلفني
وما يكون في الحشا
مطويا
أما
سمعت خبر المباهلة
الصفحه ٢٤٨ :
يؤمي اليه كلام
الوحيد (١) في «التجريد» حيث قال : وإعجاز القرآن ، قيل : لفصاحته ،
وقيل : لاسلوبه
الصفحه ٢٧٣ : ) (٦) الى غير ذلك من الآيات الّتى تسمع تمام الكلام فيها في
مواضعها من هذا التفسير إنشاء الله تعالى.
ويعدّ
الصفحه ٣٢٨ : الأسدى.
قال في «مجمع
البيان» : ولأبي بكر بن عيّاش ثلاث روايات :
رواية أبي يوسف (٦) الأعشى ، وأبى صالح
الصفحه ٣٩٨ :
العراقيّين
والحجازيّين ، وردّ عليه الشيخ على المنصوري (١) في رسالة ألّفها وكان ممّا ردّ فيها عليه
الصفحه ٤١٦ :
وفسّر ما له السبب
بما أريد به تغيير المعنى.
وقال بعض شرّاحه
من أفاضل المتأخرين : إنّه وقع في
الصفحه ٤٥٣ : بها ، أولا يعرف كثيرا من لغاتها بل ربما يلحن
في موادّ ألفاظها وهيئتها ليس له من الفضل والثواب ما
الصفحه ٤٥٥ : .
ثمّ إنّ هذه
العقائد الباطلة ربما تصير راسخة في النفس بحيث لا يكاد يلتفت معها الى غيرها ،
وقد تكون
الصفحه ٤٦٥ : عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (٢).
وقد روى الصدوق في
الصفحه ٤٦٦ : في حال القرائة ، فإنّ هذه كلّها حجب وموانع عن حسن
الإصغاء والتدبّر ، فضلا عن التذكّر ، قال الله تعالى
الصفحه ٥٠٣ : مع بعده ، أنّه مردود بنصّ أهل اللّغة على خلافه وهجر
استعماله كما مرّ عن الجوهري والفيّومى.
نعم في