الصفحه ٢٥٤ :
اسْتَيْأَسُوا
مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا) (١) فما أقدر أن أضمّ إليها في فصاحتها وجمع معانيها
الصفحه ٢٦٢ : وجد وأسلب القدرة والعلم من أنفسهم لتحدّثوا به في مجالسهم ، ولو تحدّثوا به
لاشتهر وذاع ، وتواتر وشاع
الصفحه ٢٦٥ :
ولذا ترى أنّك إذا
علمت في قوله تعالى : (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) (١) بالقواعد
الصفحه ٣٢٩ : المعتمر ، ومغيرة (٤) بن المقسم ، وأخذ هؤلاء عن التابعين عن الصحابة.
هذا على ما في «التيسير».
وقال في
الصفحه ٣٩١ :
في جملة من
التعاريف.
بل قد رووا في كتب
الفروع من مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام : «أنّه أدا
الصفحه ٤٤٦ : ، وأظمأ به نهاره ، وقام به في
مساجده ، وتجافى به عن فراشه ، فبأولئك يدفع الله البلاء ، وبأولئك يديل الله
الصفحه ٤٧٠ :
وَرَضُوا
عَنْهُ) (١).
وبشارة اللقاء
وغير ذلك ممّا يتعسّرا حصاؤه ، وإنّما المعيار هو التحقّق في
الصفحه ٤٨٢ :
تجلّى الله تعالى
لخلقه في كلامه ولكنّهم لا يصبرون» (١).
وعنه عليهالسلام أيضا وقد سألوه عن حالة
الصفحه ٤٨٧ :
كما في الصّلاة وفي خطبة الجمعة والعيدين ، وقد يكون لعارض كالإجارة ، والنذر ،
وشبهه.
والمحرّم منها ما
الصفحه ٥٠١ :
ينساه ، أعليه فيه
حرج؟ فقال عليهالسلام : لا (١).
وللهيثم بن عبيد ،
قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٥٠٢ : : أجذم.
وقال الفيّومى :
قالوا : ولا يقال فيه من هذا المعنى : فهو أجذم وزان أحمر.
وقيل (١) : معناه
الصفحه ٥١٢ : الرّجل يأتى فيكتب من ذلك
، ثمّ إنّهم اشتروا بعد ، قلت : فما ترى في ذلك؟ فقال لي : أشتري أحبّ إليّ من أن
الصفحه ٥٢٥ : أمير المؤمنين إنّ في بطني ماء أصفر (٣) ، فهل من شفاء؟ فقال : نعم بلا درهم ولا دينار ، ولكن أكتب
على
الصفحه ٣٤ : وبواطنها السبعة أو السبعين أو الأزيد من ذلك مما لا يعلمه
إلّا الله والراسخون في العلم ، بحيث إنّه يشمل كل
الصفحه ١٠١ :
قصّة إرسال
البراءة الى مكة ، إنّ هذا القرآن يقصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون