الصفحه ٤٦٢ : مولانا الصادق عليهالسلام لحقته حالة في الصلاة عند القرائة حتّى خرّ مغشيّا عليه ،
فلمّا سرى عنه ذلك قيل
الصفحه ٤٨١ : النّور والسرور ، فليتّهم نفسه في كلّ حال ،
وليتدارك ما فات عنه من الفضائل وتزكية الأعمال ، وليتوسّل في
الصفحه ٤٩٢ :
الأثير في «النهاية» : سئل أيّ الأعمال أفضل؟ فقال : الحالّ المرتحل ، قيل : وما
ذاك؟ قال : الخاتم المفتتح
الصفحه ٥٠٧ : صلىاللهعليهوآله : «من دخل المقابر وقرأ سورة يس خفّف الله عنهم يومئذ ،
وكان له بعدد من فيها حسنات» (٢).
وأمّا
الصفحه ٥١٠ : قضيّة تعظيم كتاب الله وكلامه أن لا يساوم في معرض البيع والشراء ، ولا يشترى
بآيات الله ثمنا قليلا ، بل
الصفحه ٥٢٣ :
بأس بها إنّما هي
مواثيق» (١).
كأنّه صلىاللهعليهوآله خاف أن يقع فيها شيء ممّا كانوا يتلفّظون
الصفحه ٥٢٨ : يأخذ مضجعه لم يزل في حفظ
الله تعالى من كلّ شيطان مريد وجبّار عنيد الى أن يصبح» (٢).
وأنّ قرا
الصفحه ٣٨ :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ) (١) ومثله كثير مما تأويله في
الصفحه ٥٠ :
مأخوذان من
الإحكام الذي هو الإتقان ، والتشابه الذي هو تماثل المراد بغيره ، فيحصل الاشتباه
فيه
الصفحه ٧٨ : المسلمين الذين أنكروا وقوع النسخ أصلا بنوا
مذهبهم على هذا الكلام ، نظرا إلى أنّه قد ثبت في القرآن أنّ موسى
الصفحه ١١٨ : ، والخاصّ منه غيرهم ، وأنّه يجب الرجوع إليهم في ذلك ، وأنّه لا يعلم
تفسيره ولا تأويله وباطنه غيرهم ، وأنّه
الصفحه ٢٠٢ : : كلّما لم يخرج من هذا البيت فهو باطل. (٣)
وفيه عن زرارة قال
: كنت عند أبي عبد الله جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ :
اتّفقت عليه روايات الفريقين من أنّه عليهالسلام أوّل من آمن برسول الله صلىاللهعليهوآله في العالم
الصفحه ٢٤٩ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ٢٥١ :
(ذَرْنِي وَمَنْ
خَلَقْتُ وَحِيداً) (١) : إنّها نزلت في الوليد (٢) بن المغيرة وكان شيخا كبيرا