الصفحه ٢٠٣ : «البصائر» :
عن الصادق عليهالسلام يقول : «نحن ولاة أمر الله ، وخزنة علم الله ، وعيبة وحي
الله». (١)
وفيه
الصفحه ٢٢١ : والصّديقين ، والمستضعفين كلّها نزلت في شيعتهم.
والآيات المتضمّنة
للكفر والنّفاق والشّرك ، ومتابعة الأهوا
الصفحه ٢٣٤ :
إلّا مؤمن ولا
يبغضك إلّا منافق» ، وأنا صاحب لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله في الدّنيا والآخرة
الصفحه ٢٤٧ :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢٥٧ :
تتلى على المصاقع
الخطباء في كلّ صباح ومساء.
وكيف كان فالحقّ
أنّ إعجاز القرآن ليس من جهة واحدة
الصفحه ٢٧٤ :
عن الكذب والإغراق
في جميع القرآن ، فإنّ كلّ شاعر ترك الكذب ولازم الصدق ترك شعره ، ولذا قيل : إنّ
الصفحه ٣٢٢ :
وذكر الشيخ في «الفهرست»
مثله (١).
وستسمع أنّ حمران
بن أعين كان من مشايخ حمزة القارى.
وفي
الصفحه ٣٢٧ :
__________________
(١) عبد الله بن عامر
اليحصبى امام أهل الشام في القراءة ، ولى قضاء دمشق في خلافة الوليد ابن عبد الملك
الصفحه ٣٤٧ : » نسبته إلى الإماميّة ، مضافا الى ما مرّ في خبره مولانا أبي الحسن عليهالسلام من النهى عن المسّ ، للآية
الصفحه ٣٤٨ : بدّ من حمله على الاستحباب لقضية ما
مرّ ، مضافا إلى ما في «الفقه الرضوى» : «ولا تمسّ القرآن إذا كنت
الصفحه ٣٧٩ : إلّا في موارد خاصّة ، ولتحقيق المسألة
مقام آخر.
وثانيا : أنّ صدق
اللهو بمجرّد صدق التلهّى وإن لم يكن
الصفحه ٤٠٤ :
وفسّر اخرى
بالمحافظة على تحقيق الوقف في موارده بحفظ حدوده ، وذلك بأن لا يقف على آخر الكلمة
أو
الصفحه ٤٢٢ :
في مراعاة المدّ
عرّفوا المدّ
بإطالة الصوت بحرف مدّي من حروف العلّة ، والقدر الواجب منه ما
الصفحه ٤٣٧ : كلّها مما وقع فيه
الخلاف عندهم.
نعم ممّا أجمعوا
عليه إدغام ذال كلمة (إذ) في نحو (إِذْ ذَهَبَ
الصفحه ٤٣٩ :
وَآمَنُوا) (٣) ونحو ذلك.
وذكر أنّ بعض
شيوخنا خالف في هذا.
وأمّا في (مالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ