الصفحه ٤٥٩ :
ليبشّر به
المؤمنين ، وينذر به المنافقين ، بعد أن كان مجرّدا في عالم الأنوار ، مصونا عن
مسّ
الصفحه ٤٦١ :
في تفسير (وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ) من سورة البقرة.
ومن الوظائف
الباطنيّة : حسن الإصغاء إلى آيات
الصفحه ٥٢١ :
وعنه عليهالسلام في الرّجل تكون به العلّة فيكتب له القرآن فيعلّق عليه أو
يكتب له فيغسله ويشربه
الصفحه ٣١ :
اللفظ ، ومنه حديث
عائشة : كان النبي صلىاللهعليهوآله يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده : سبحانك
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثالث
في المحكم والمتشابه
اعلم أنّ الكتاب
الكريم وإن اتصّف كلّه بل كلّ آية منه بكونه
الصفحه ٧٦ :
بشيء وينهى عمروا عنه
بعينه في زمان آخر ، لاختلاف المصالح بالوجوه والاعتبارات التي من أعظمها
الصفحه ٩٥ :
«الإحتجاج» في
جواب الزنديق وقد مرّ (١).
ومنها الأخبار
الكثيرة الدّالة على استدلال الأئمة
الصفحه ٩٩ :
وقوله تعالى : (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا
بَيِّناتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٠٣ :
كل آية محكمة نزلت
في تحريم شيء من الأمور المتعارفة التي كانت في أيام العرب تأويلها في تنزيلها
الصفحه ١٠٥ :
على كتاب الله فما
كان في كتاب الله موجودا حلالا أو حراما فاتّبعوا ما وافق الكتاب الخبر (١).
الى
الصفحه ١١٢ : ظاهر وباطن ، فجميع ما حرّم الله في القرآن
فهو حرام على ظاهره كما هو الظاهر ، والباطن من ذلك أئمة الجور
الصفحه ١١٦ : لم يعهد
الطعن على أحد في الإحتجاج في إثبات المسائل الأصولية والفقهيّة والكلاميّة ، ومن
ثمّ ترى كلّ ذي
الصفحه ١٢٢ :
النصّ المتواتر
وإجماع الإمامية دلّا على أنّ الذي نزل من القرآن قراءة واحدة ، وأنّ الباقي رخص
في
الصفحه ١٧٣ :
«المخزون المكنون».
وبالجملة فجميع
الألفات المذكورة في القرآن على قول عبد العزيز المزني الذي قيل
الصفحه ١٨٤ :
وفيه أيضا :
الثعلبي في تفسيره باسناده عن أبي معاوية ، من الأعمش ، عن أبي صالح ، عن ابن
عبّاس