الصفحه ٤٢٨ :
ومن هنا يظهر أنّه
يمكن القول باستحباب المدّ عند السكون العارض كما في «الرّحيم» و «نستعين» حيث
الصفحه ٤٤٠ : ) (٤).
ولبعضهم خلاف في (وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ) (٥).
وكإدغام اللام
المجزومة في الذال المعجمة في قوله
الصفحه ٤٥١ : فيها إقبال المحبّ للمحبوب ، أو الكاره للمرهوب عنه ،
لاشتمال تلك الخطرات على الأمور المطلوبة الّتى تسرّه
الصفحه ٤٩٥ :
وقيل : هو إشارة
الى تتابع الغزو وترك الإعراض عنه فلا يزال في حلّ وارتحال ، وهذا ظاهر اللفظ ، إذ
الصفحه ٩١ :
الفصل الخامس
في حجية القرآن والاستدلال بظواهره
في الأصول والفروع
اعلم أن جمهور أهل
العلم من
الصفحه ٩٤ :
في المتشابهات ،
بل تراهم يعدّون المرويّ عنهم فيها أحد الوجوه ، ويتصدّون لذكر غيرها أيضا نظرا
الى
الصفحه ١٤٢ :
أنّهما من القرآن (١).
وروى الحسين بن
بسطام في «طبّ الأئمة» عنه عليهالسلام أنه سئل عن المعوذتين
الصفحه ١٤٧ :
الفصل الثالث
في تقسيم السور
قسّموا السور الى
أقسام أربعة : أحدهما الطول كصرد جمع الطولى بالضم
الصفحه ١٦٢ :
يقال لها حروف
المعجم ، وربما يعرّف بأنه كيفية للصوت بها يمتاز الصوت عن صوت آخر مثله في الحدّة
الصفحه ٢٥٠ : القدرة عن آحاد النّاس عمّا كانوا
يقدرون عليه واستمرار ذلك السّلب في حال حياة السالب وبعدها الى أبد الدهر
الصفحه ٢٥٣ : كلام المخلوقين ، وتركوا ما أخذوا فيه وافترقوا (٢).
وفي «الإحتجاج» عن
هشام بن الحكم (٣) ، قال : اجتمع
الصفحه ٢٦٠ : بطلان غيرها ليس ببيّن ولا مبيّن
، بل الحقّ صحتها أيضا في الجملة حسبما يفصّل الكلام فيها ، سيّما اشتماله
الصفحه ٣١٠ :
في القراءة لا يعرف إلّا من قبله ، بحيث لم يكن قبله معهودا أصلا ، كما يشهد به
تتبّع كتب القراءة ، وما
الصفحه ٣١٢ : الطبرسي في «مجمع
البيان» : الظاهر من مذهب الاماميّة أنّهم أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله
القرّا
الصفحه ٣٥٥ :
بدمه في سبيل الله
(١).
هذا مضافا إلى ما
يدلّ على افضليّة العبادة سرّا عليها علانية ، كالنبوى