الصفحه ١٠٧ :
تعالى ، بل نحتاج
في استفادة مراده الى بيان الأئمة وإثبات حجية ظواهرها بأدلة أخرى إعراض عن
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام : يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله ، قال الله تعالى : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ
الصفحه ١٤٤ :
أصحابنا وصحيح
الشحّام : صلّى بنا أبو عبد الله عليهالسلام فقرأ الضحى وألم نشرح في ركعة (١).
وعن
الصفحه ١٤٨ :
عمدتم الى براءة
وهي من المئين والى الأنفال وهي من المثاني ، فجعلتموها في السبع الطول ، ولم
تكتبوا
الصفحه ٢١٠ :
عدوّنا ، وربع سير
وأمثال .. وربع فرائض وأحكام» (١).
وفيه عن ابن عبّاس
: «ما نزلت «يا أيّها
الصفحه ٢١٧ :
الأخبار المتواترة الّتى سيمرّ عليك كثير منها في تضاعيف هذا التفسير إن شاء الله
تعالى.
وجملة الكلام أنّه
الصفحه ٢٥٥ :
واقشعرّت جلودنا
لهيبته ، ثمّ تفرقوا مقرّين بالعجز (١).
إن قلت : إنّ
الاختلاف في تعيين الوجه في
الصفحه ٢٥٨ :
عداوة للمؤمنين ،
مضافا إلى ظهور وجود أهل اللّسان في كل زمان وأوان بكلّ مكان ، واتّفاق الجميع
الصفحه ٣٣٧ :
وفيه فصول :
الفصل الأوّل
في الآداب الظاهرة
الّتى ينبغي الاهتمام بها والمداومة عند القرا
الصفحه ٣٥١ : في غير الحمّام ، ولذا لم تقيّد العنوان به.
نعم هل العبرة في
عورة المرأة بعورة الصلاة ، أو النظر
الصفحه ٣٧٤ :
تغنّى في كلام حقّ
من قرآن ، أو دعاء ، أو مرثية (١).
وفيه مع الغضّ عما
سمعت أنّه مع ظهور الأدلّة
الصفحه ٣٨٣ :
الألحان.
ومثله من شمس
العلوم ، وغيره.
وقد سمعت الكلام
في الطرب الذي هو أيضا من الموضوعات
الصفحه ٣٨٤ : ، والامتثال بالنسبة إليه
ممكن ، كما في الشبهة المحصورة ، وغيرها من الموارد الّتى يجب فيها الاحتياط كما
في
الصفحه ٣٩٢ :
شرعيّا من جهة
تعلّق الأمر ندبا بمطلق القراءة ، أو وجوبا في الصلاة ، وفي امتثال النذر ، وغيره
الصفحه ٣٩٦ :
والاكتفاء
بالمقدور ، للشريعة السمحة السهلة.
ولما ورد في
الأخرس ، والألثغ (١) والتمتام