الصفحه ٥٣ : إنّما يكون بعد ظهور الدلالة وبقاء
الحكم ، وبانتفاء كلّ منهما يكون من المتشابه ، ولا يقدح فيه اقتصاره في
الصفحه ٧٩ :
القولين أو
الأقوال في معناه حسب ما سمعت.
هذا مضافا إلى
أنّه قد يلزم اليهود بأنه جاء في التوراة
الصفحه ١١٥ :
ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ) (١) فصار
الصفحه ١٣١ :
كلامه التفصيل
المستفاد من تبيان الشيخ رحمهالله المؤيّد بالعلوي المروي في الإحتجاج حسب ما مرّ
الصفحه ١٦٠ : ، وآخرها فاصلة كقافية.
ثم لا يخفى أن ما
ذكرناه في تعريف الآية تعريف لفظي لم نقصد به إلّا المعرفة
الصفحه ١٦٣ : يجتمعان في الزمان ، وقد لا يكون ، وحينئذ يجوز أن يكون كلّ واحد من الحروف
الآنيّة طرفا للصوت عارضا له عروض
الصفحه ١٧٨ :
قد ورد في أخبار
متواترة معنى ، وإن لم تكن ألفاظها متواترة ، أنّها نزلت فيهم ، وأنّهم المخصوصون
الصفحه ٢٣٦ :
بالصّراع وذلك خلق
في العرب. وكان عليّ عليهالسلام يحسر عن ساعدين له غليظين قصيرين وهو طفل ، ثمّ
الصفحه ٣١٨ :
وراع في تأدية
الحروف ما
يخصّها من مخرج
لها انتمى
واجتنب
الصفحه ٣٥٠ :
استحبابه للصلاة ، وغيرها.
وأمّا البحث عن
كيفيّة السواك ونصابه ، وما يستاك به فمذكور في الفقه.
الثالث من
الصفحه ٣٥٢ :
فعن الصدوق في «ثواب
الأعمال» مرفوعا عن الصادق عليهالسلام قال : «من قرأ القرآن في المصحف نظرا
الصفحه ٣٥٣ :
وفي «قرب الإسناد»
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : يستحبّ أن يعلّق المصحف في البيت يتّقى به من
الصفحه ٣٥٤ :
الصادق عليهالسلام على ما رواه في «مصباح الشريعة» : «استعن بالله في جميع
أمورك متضرّعا إليه أنا
الصفحه ٣٦٨ :
جهة محرّمة ، أمّا معها فالتحكيم لأدلّة التحريم ، من دون فهم التعارض أصلا ، ولذا
لم يتأمّل أحد في تقديم
الصفحه ٣٧٥ :
للحسّ (١).
قلت : وهذا الكلام
منه سلّمه الله صريح في نقض ما ذكره أوّلا ، حيث استفاد من الأدلّة