الصفحه ٤٢٠ : ورد في
رواية (١) حمّاد تقدير السكتة بعد السورة بنفس ، مع أنّك قد سمعت كراهة قراءة التوحيد
بنفس واحد
الصفحه ٤٥٤ :
اعلم أنّه ربما
يتوهّم أنّ الجاهل بمعاني القران ، والأذكار ، والأدعية ليس له أجر وثواب في ذلك
الصفحه ٥٣٨ : عليهالسلام : «من دخل في أمر بغير استخارة ، ثم ابتلي لم يؤجر» (٢).
وعنه عليهالسلام : قال : قال الله عزوجل
الصفحه ٦٥ :
بحكم فيه اختلاف
فرأى أنه مصيب فقد حكم بحكم الطاغوت (١).
وفي خطبة مولانا
أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٣ :
وأمّا اتحاد الضحى
والإنشراح كالفيل والإيلاف فهو وإن تردّد فيه المحقّق في «المعتبر» ، بل قطع بعض
الصفحه ١٥٥ :
الفصل الرابع
في معنى الآية والكلمة والحروف
أما الآية فهي في
الأصل بمعنى العلامة ، أو العلامة
الصفحه ١٨١ : الله صلىاللهعليهوآله أفضل الراسخين في العلم فقد علم جميع ما أنزل الله عليه من
التنزيل والتأويل ، وما
الصفحه ٢٤٥ :
لا ريب في كون
القرآن معجزة من معجزات سيّد الأنام عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام ، باقية
على
الصفحه ٢٨٥ : (٢).
قال في «المجمع»
حكاية عن الشيخ أبي جعفر الطوسي قدسسرهما : أنّ هذا الوجه أملح ، لما روى عنهم
الصفحه ٣١٦ : الأشهر هو
الثاني ، بل لعلّه عليه الإجماع ، بل لم أظفر على مخالف في المقام.
نعم في «جواهر
الكلام» أنّ
الصفحه ٣٥٦ :
ويستمعون الى
قراءته (١).
وستسمع رواية أبى
بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في الأمر بالقراءة بين
الصفحه ٥١٤ :
ولو بالانطباع
والعكس ، ومنسوخ الحكم وغيره ، وتمام الكلام فيه وفي سائر الفروع في الفقه.
ومنها
الصفحه ٥٣٢ :
دون تثنيتها.
وقد يثبت في
الكتابة ما ليس في اللّفظ كالالف بعد واو الجمع المتطرّفة ، والواو في
الصفحه ١١ : إلّا أنزله في
كتابه وبيّنه لرسوله ، وجعل عليه دليلا يدلّ عليه ، وجعل على من تعدّى ذلك الحدّ
حدّا
الصفحه ١٣ :
وشكّ في أمره : (ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ
مِنَ الْغائِبِينَ) (١) وكان المردة