الصفحه ٣١٩ :
مثل حمران (١) بن أعين ، الّذى هو في غاية الجلالة عندهم ، وفي نهاية
الإخلاص والإطاعة لهم ، وكان
الصفحه ٥١١ :
كما ترى لاستلزامه الشركة وتوقّف جواز التصرّف فيه على إذنه ، وغيره ممّا لا يلتزم
به أحد ، وإن انتقل إلى
الصفحه ٥٣٩ :
ومنها : أن يطلب
تعرّف ما فيه الخيرة.
وفي كلّ منها
كيفيّات وآداب ، ووظائف كثيرة من الغسل والصلاة
الصفحه ٢٩ :
وفيه فصول :
الفصل الأول
قد اختلفوا في
اتحاد معنى التفسير والتنزيل والتأويل واختلافه ، فعن
الصفحه ٣٧ :
قال صلىاللهعليهوآله : تخبر الناس بما يشكل عليهم من تأويل القرآن (١).
وفيه ، عن الصادق
الصفحه ٧١ :
بل وكسهولته أيضا
في معناه الشرعي المتشرعي الذي اختلفوا فيه على أقوال عديدة لا يسلم جلّها أو
كلّها
الصفحه ٨٢ : سلام (٢) ووهب بن منبّه (٣) وغيرهم من العارفين بالملّة اليهود لم يذكروا ذلك بل
أنكروه.
مع أن الدوام في
الصفحه ١٥٨ :
كرملة فأعلّت ، أو
آئيه كقابلة فحذفت الهمزة تخفيفا.
ثم أنها قد غلبت
في دين الإسلام غلبة عرفية
الصفحه ١٦٧ : الجحدري (٢) وأيّوب بن المتوكّل (٣) لا يختلفان إلّا في آية واحدة في ص قوله : (فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ
الصفحه ٢٩٠ :
الفريدة في اللغة
: أنّ أبا الأسود الدئلي أعرب مصحفا واحدا في خلافة معاوية.
ومنه يظهر أنّ
منشأ
الصفحه ٣٦٥ :
وثانيهما أن يقال
: المذكور في تلك الأخبار «الغناء» ، والمفرد المعرّف لا يدلّ على العموم لغة
الصفحه ٣٧٧ :
ثمّ انّ اللهو
يتحقّق بأمرين :
أحدهما : التلهّي
وإن لم يكن لهوا.
والثاني : كونه
لهوا في نفسه
الصفحه ٣٨٨ :
وفي «المصباح» :
رتّلت القرآن ترتيلا : تمهّلت في القراءة ولم أعجل.
وفي «النهاية» : «في
صفة قرا
الصفحه ٣٩٥ :
قال : «ما استوى
رجلان في حسب ودين قطّ إلّا كان أفضلهما عند الله آدبهما».
قال : قلت : قد
علمت
الصفحه ٤١٧ :
يَسْتَحْيِي) (١) ، والوقف على (لا يهدى) في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ