الصفحه ٢٥ : الجزئيّة من حيث هي دائمة كلية ، ومن حيث لا كثرة فيه ولا تغيّر ، وإن كانت
كثيرة متغيرة في أنفسها ، وبقياس
الصفحه ٤٤ : ، والباطن الفهم ، والحد هو أحكام الحلال والحرام ،
والمطّلع هو مراد الله من العبد بها (٥).
أقول : في
الصفحه ٢٦٧ : عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ
الصفحه ٤٦٨ :
«آيات القرآن
خزائن العلم ، كلّما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر فيها (١).
ومن الوظائف :
التذكّر
الصفحه ٤٧٦ : أنّ الثواب والعقاب يضاعفان لقارئ القرآن بل قد سمعت في النبويّ المتقدّم : «أنّ
أحقّ الناس بالتخشع في
الصفحه ١١٣ : : (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي
يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) (٣) ، فلو سكت لم يبق أحد إلّا تعجّل لكنّه قال
الصفحه ٢٢٩ : التبعيّة حسبما سمعت فيما استفدناه من الأخبار ، وإلّا
فكلّ الناس في ذلك شرع سوء ، فأين الإختصاص ، وعلى كلّ
الصفحه ٤٧٨ : وتارك الصلاة (١).
وعن الصادق عليهالسلام عن آبائه عن النبي صلىاللهعليهوآله في حديث المناهي قال
الصفحه ٤٩٧ : ربيع القلوب» (٢).
وعن أبي جعفر عليهالسلام في خبر سعد المتقدم بتمامه : «تعلّموا القرآن» (٣).
وعن
الصفحه ٢٢٨ : النبي صلىاللهعليهوآله قال يوم خيبر : لاعطينّ الرّاية غدا رجلا يحبّ الله تعالى
ورسوله ويحبّه الله
الصفحه ١٠٢ : : ٣.
(٣) بحار الأنوار ج
١٩ ص ٩٧ باب ما ورد عن أمير المؤمنين عليهالسلام
في أصناف آيات القرآن.
الصفحه ٤٨٨ :
لأهل السماء ، كما
تضيء نجوم السماء لأهل الدنيا» (١).
وفيه ، عن مولانا
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٥٦ : العادل ،
والثالثة إكرام السخي ، وهكذا ، والاتّفاق في مثله منتف جدّا ، ولذا لم يعتبروا به
في باب الإجماع
الصفحه ١٢٩ :
الظن في باب
اللغات حجّة وإن اختلفوا في حجيّته في الأحكام ، مضافا الى أن المعروف من مذهب
الصفحه ١٤٥ : الى أئمتنا عليهمالسلام القول بالاتحاد ، إلّا أنّ الظاهر من عدم تعرّض أحد من
الأصحاب لذلك في باب قرا