الصفحه ٣٤٤ : أخبار الباب ، وإن
اشتملت على الأمر في رفع الخطر الّذى هو أعم من الكراهة.
أو مع الكراهة
فيما زاد على
الصفحه ٢٢٧ : يبغض كلّ من أحبّه الله تعالى ورسوله ، فكلّ مؤمن
في العالم قديما أو حديثا إلى يوم القيامة فهو من شيعتهم
الصفحه ٥٠٦ :
من الصلاة ما
استطعت (١).
ومثله عنه بطريق
آخر ، وزاد بعد قوله : ترتيلا : «وإذا مررت فيها ذكر
الصفحه ٤٦٣ : وَأَعْتَدْنا لَها
رِزْقاً كَرِيماً) (٣).
وورد : «أنّ الخير
والشرّ يضاعفان في ليلة الجمعة ويومها» (٤).
بل
الصفحه ٢٠ : العالم
مما كان أو يكون إلى يوم القيامة.
قلت : هذا كلّه
اجتهاد في مقابل النصوص ، وجرأة في الردّ على أهل
الصفحه ٢٢٣ : ) (١).
فعدوّهم هم الحرام
المحرّم ، وأوليائهم الداخلون في أمرهم الى يوم القيامة ، فهم الفواحش وما ظهر
منها وما بطن
الصفحه ٢٥٩ : في وقت كان الأغلب على عصره الخطب والكلام ـ وأظنّه قال : والشعر
، فأتاهم من كتاب الله ومواعظه وأحكامه
الصفحه ٢٧٠ : الْعَداوَةَ
وَالْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ
أَطْفَأَهَا اللهُ
الصفحه ٥٠٠ : : إنّ الرجل لينسى السورة من القرآن فتأتيه يوم القيامة
حتى تشرف عليه من درجة من بعض الدّرجات فتقول
الصفحه ١٧ :
وعن الحسن بن
سليمان (١) في كتاب «المختصر» ممّا رواه من كتاب نوادر ـ الحكمة عن
أبي الحسن الأول
الصفحه ٢١ :
تَأْوِيلُهُ) (١) وذلك أنّك قد سمعت منّا أولا أن التصديق التفصيلي في هذا
الباب غير ممكن لنا ، كيف
الصفحه ٣٧٢ :
والسنة ، والإجماع
، بل الضرورة حسبما سمعت ، ولعلّ الأظهر فيه حمله على الاستغناء ، لما سمعت مضافا
الصفحه ١٨ : يقول : «فيه تبيان
كل شيء» (١) (٢).
وفي «الخرائج» عن
عبد الله بن الوليد السمان قال : قال الباقر
الصفحه ١٢١ : ،
وإنّما أراد الله بتعميمه في ذلك أن ينتهوا الى بابه ، وصراطه ، وأن يعبدوه
وينتهوا في قوله الى طاعة القوّم
الصفحه ٢٧٩ :
للطبري ج ١ ص ٢٣ وفيه : عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : كان الكتاب الأوّل نزل
من باب واحد ، وعلى حرف