الصفحه ٢٦٩ :
إن لم تغلب فارس
في سبع سنين ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لم فعلت؟ فكلّ ما دون العشر بضع
الصفحه ٢٩٨ : إمام جامع البصرة ، وإمام قرّاء البصرة في
__________________
(١) النشر في القراآت
العشر ج ١ ص ٣٦
الصفحه ٢٩٩ :
زمانه في رأس
المأتين.
ثم قال ابن تيميّة
: ولذلك لم يتنازع علماء الإسلام المتبعون من السّلف
الصفحه ٣٧٠ : عليهالسلام أراد : من لم يحسّن صوته بالقرآن ولم يرجّع فيه.
__________________
(١) ديوان الأعشى :
٢٢
الصفحه ٤١١ : واستعماله (١).
أقول : وكأنّ فيه
تعريضا على بعض أصحابنا حيث توهّموا تواتر السّبع أو العشر ، وكذا تواتر
الصفحه ٥٢٩ : آيات : آية في النحل : (أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ
الصفحه ٣٢٥ :
وقيل : هم أهل بيت
بمكّة المكرّمة يقال لهم القنابلة ، واختلفوا في تلقّبه به.
روى البزّى وقنبل
عن
الصفحه ٤٢١ : .
__________________
(١) النشر في القراآت
العشر ج ١ ص ٢٣٠.
الصفحه ٦١ :
موارده ومصادره إذ
لم يأخذوه من أهله ، فضّلوا وأضلّوا ، ثم ذكر عليهالسلام كلاما طويلا في تقسيم
الصفحه ٢٩٣ : : إنّ
القرّاء بعد هؤلاء المذكورين كثروا وتفرّقوا في البلاد وانتشروا ، وخلفهم أمم بعد
أمم ، عرفت طبقاتهم
الصفحه ٢٥٢ :
وَحِيداً) (١).
وإنّما سمّى وحيدا
لأنّه قال لقريش : أنا أتوحّد بكسوة البيت سنة ، وعليكم في
الصفحه ٢٨٨ :
، وعلى المعنى ، وعلى الجملة. (١)
__________________
لفظ السبعين
وسبعمائة الكثرة في العشرات أو المئات
الصفحه ١٣٨ :
العلوي المذكور في
«الدر المنثور» أنه الضراح (١) بيت فوق سبع سموات تحت العرش ، يدخله كل يوم سبعون
الصفحه ٢٦٨ :
حيث إنّها نزلت في
مشركي مكّة يوم بدر مع ظهور أمارات الغلبة من العدّة والعدّة للمشركين ، أو في
الصفحه ٥٧ :
، فكان إيراد هذه المتشابهات لأجل هذه الفوائد الكثيرة.
وخامسا : وهو
السبب الأقوى (عنده) في هذا الباب أنّ