الصفحه ٥١٠ : بيعه أو ثمنه هديّة.
بل في خبر عنبسة
الورّاق ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام فقلت : أنا رجل أبيع
الصفحه ٤٦٠ : طريقه ، وأشار الى
عمّار وعبّاد بن بشر أن يحرساه ، فاقتسما الليلة قسمين ، وكان لعبّاد بن بشر النصف
الأوّل
الصفحه ١٩٩ : : فقال لي : قم يا أبا
عبّاس إلى منزلك وتأهّب لغرضك.
قال أبو العبّاس
عبد الله بن العبّاس : فقمت وقد وعيت
الصفحه ١٦٣ :
عارضة له حقيقة ،
لأنّ العارض يجب أن يكون موجودا مع المعروض ، وهي لا توجد مع الصوت الذي هو زماني
الصفحه ٢٥١ : مجرّبا من دهاة العرب ، وكان
من المستهزئين برسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٦ : الترتيل : «هو أن تمكث وتحسّن به صوتك» (٧).
وفيه ، عن علقمة
بن قيس ، قال : كنت حسن الصوت بالقرآن ، وكان
الصفحه ٧٨ : شريعتهما ، بل كونه إخبارا عن انتهاء حكم
شريعتهما بشريعته لا يخرجه عن النسخ كما توهم ، بل كأنّه إختيار لأحد
الصفحه ٢٤٢ : تزين العرش والكرسيا
أمّا
سمعت أنّا أوصاه
وكان
ذا فقر كما تراه
فخصّ
الصفحه ٤٨١ : الجلال.
وقد يقال : إنّ
درجات القرآن ثلاث :
أدناها : أن يقدّر
العبد كأنّه يقرأ على الله تعالى واقفا
الصفحه ١٢٠ : القرآن؟ قال : بلى لو وجدوه له مفسّرا ، قال : وما فسّره
رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ قال : بلى فسّره لرجل
الصفحه ٣٩ :
غصب حقوق آله
المعصومين وما وعدهم الله به من النصر على أعدائهم ومن أخبار القائم عليهالسلام وخروجه
الصفحه ٤٣٥ : ، والزاى ، والذال
، والضاد ، والشين ، والظاء ، نحو (قَدْ جَعَلَ) (٧) ، (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ) (٨).
(قَدْ
الصفحه ١٩٦ : إلّا ومحمّد صلىاللهعليهوآله أعلم منه ، قال : قلت : إنّ عيسى بن مريم كان يحيي الموتى
بإذن الله ، قال
الصفحه ١٣ :
وشكّ في أمره : (ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ
مِنَ الْغائِبِينَ) (١) وكان المردة
الصفحه ١٨١ : كان الله لينزّل عليه شيئا لم يعلّمه تأويله ، وأوصياؤه من
بعده يعلمونه كلّه ، قال : جعلت فداك إنّ أبا