الصفحه ١٤٠ : كلها وكان من الاثنى
عشر الذين أنكروا على أبي بكر خلافته وأرادوا تنزيله عن منبر رسول الله
الصفحه ٦٧ : (٢) ، أو أنّه مشترك بينهما كما عن الشيخ
__________________
(١) الجاثية : ٢٩.
(٢) القفّال عبد الله
بن
الصفحه ٣١١ : من
تأخّر عنه.
ثم إن كان البناء
على مجرّد الرواية فما الداعي الى عدم الانتهاء إلى النبي
الصفحه ٢١ : العرب والنسب ، ويظهر منه أنّه كان محبا لعلي أمير
المؤمنين عليهالسلام
حيث سمع خالد بن عبد الله قوله السي
الصفحه ٤٧٧ : القرآن
ولم يعمل به حشره الله يوم القيامة أعمى ، فيقول : (رَبِّ لِمَ
حَشَرْتَنِي أَعْمى وَقَدْ كُنْتُ
الصفحه ٣٧٠ :
وكنت امرا زمنا
بالعراق
عفيف المناخ
طويل التغن (١)
وقول الآخر
الصفحه ١٢٣ : المعنى أشار مولانا أمير
المؤمنين عليهالسلام بقوله : هذا كتاب الله الصامت ، وأنا كتاب الله الناطق.
وأن
الصفحه ٢٢٦ : وبين الله ، وكيف يستقيم لي لو لا أنّي أصف أنّ ديني هو الّذى
أتانى به ذلك النبيّ ، أن أصف أنّ الدين غيره
الصفحه ٢٢ :
يقول : (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) (١). (٢)
وقال
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوآله ، فرسول الله أفضل الراسخين في العلم قد علّمه الله جميع
ما أنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان
الصفحه ٢٣١ : المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين في كتاب الله
أسماء شريفة وألقابها منيفة كما أشير إلى بعض منها في الأخبار
الصفحه ٢٧٨ : يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله فاستمعت لقرائته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم
الصفحه ٤٨٢ : يندكّ بل إنيّته ولا يقدر على الاستقرار ، ولذا يخرّ مغشيّا عليه
، كما كان يعرض كثيرا للنبيّ
الصفحه ٥٣٧ : أيّ طرفىّ
وقعت ، قال : وكان أبي يعلّمني الإستخارة كما يعلّمني السورة من القرآن
الصفحه ٤١٧ : نزل في بيوتهم القرآن ، ويشهد له أنّا نرى كثيرا من
الآيات كتبوا فيها نوعا من الوقف ، بناء على ما فهموه