الصفحه ١٩٥ :
زواجره ، ولا يوضح
لكم تفسيره إلّا الّذي أنا آخذ بيده ومصعده إليّ ، وسائل بعضده ومعلمكم أنّ من كنت
الصفحه ٢٥٢ : جماعتكم سنة ، وكان له
مال كثير وحدائق ، وكان له عشر بنين بمكّة ، وكان له شعر عبيد عند كلّ عبد ألف
دينار
الصفحه ٤٩٨ :
فإنّه يأتي يوم
القيامة صاحبه في صورة شابّ جميل شاحب اللون ، فيقول له : أنا القرآن الذي كنت أسهرت
الصفحه ٢٠٢ : : كلّما لم يخرج من هذا البيت فهو باطل. (٣)
وفيه عن زرارة قال
: كنت عند أبي عبد الله جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٤ : ، ورسول الله فرطي ، وأنا فرط شيعتي ،
والله لا عطش محبّى ، ولا خاف وليّي ، أنا وليّ المؤمنين ، والله وليّي
الصفحه ١١ : آل سام قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : (والله إني لأعلم كتاب الله من أوّله إلى آخره
كأنّه
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام قال : «كنت إذا سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله أجابني ، وإن فنيت مسائلي ابتدأني ، فما نزلت عليه
الصفحه ٥٣٤ :
واختلفوا أيضا في
أنّ المصحف الإمام هل كان موجودا عندهم أم لا ، فحكوا عن أبي عبيدة القاسم بن
سلّام
الصفحه ٥٠٠ :
حتى القرآن لقد
تفلّت منّى طائفة منه.
قال : ففزع عند
ذلك حين ذكرت القرآن ، ثم قال عليهالسلام
الصفحه ٤٧٩ : القرآن
بلحمه ودمه ، وجعله الله مع السفرة الكرام البردة ، وكان القرآن حجيزا (٢) عنه يوم القيامة يقول : يا
الصفحه ١٥٨ : عامة ، أو خاصة متشرعة ، أو شرعية وإن كان الأظهر
الأخير في جماعة حروف أقصرها اثنان ، مثل حمّ ويسن
الصفحه ٢٧٣ : أَخْبارِكُمْ) (٢) ، وقوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا
الصفحه ٩٦ : كل ما له ظاهر من الآيات هو الحجة ، وهو المقصود من سوق الخطاب ، وإن
كان غيره مقصودا أيضا من باب
الصفحه ٢٣ :
حملة لنشرت
التوحيد ، والإسلام ، والإيمان والدين ، والشرائع من الصمد ، وكيف لي بذلك ولم يجد
جدي
الصفحه ٢٧٠ : ، وكبّروا جميعا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ضربت ضربتي الاولى فبرق الّذى رأيتم ، أضائت لي منها