الصفحه ٢٢ : عليهالسلام فيما كتبه للمأمون : إنّ الأئمة عليهمالسلام هم المعبّرون عن القرآن والناطقون عن الرسول بالبيان
الصفحه ٢٧١ : ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) (١).
وأنزل الله في هذه
القصّة : (قُلِ اللهُمَّ
الصفحه ٨٥ : بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما
حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله مما لم يكن عند النبي صلىاللهعليهوآله فيها حكم مثل الظهار حيث إنّ أوس بن الصامت (٥) ظاهر من
الصفحه ٢٢٧ :
رابعها : ما نبّه
عليه بعض (١) الأعلام في هذا المقام. وهو أنّ أحكام الله سبحانه إنّما
تجري على
الصفحه ٤٩٢ :
الرّحال (١) خير؟ قال عليهالسلام : الحالّ المرتحل ، قيل : يا بن رسول الله ، وما الحالّ
المرتحل
الصفحه ١١٠ :
ومن هنا يظهر أنّ
الآية المفسّرة بالخبر حجة لنا ، وأنّ الجهل بالمراد من الردّ الى الله ضعيفة بعد
الصفحه ٣٢٨ : عبد الرحمن
عبد الله بن حبيب السلمي المقرئ الكوفة ، ولد في حياة الرسول صلىاللهعليهوآله
وأخذ القرا
الصفحه ٢٧٣ :
خَوْفِهِمْ أَمْناً) (١).
والإخبار عن قصّة
طلحة بن أبيرق ومكر المنافقين بقوله تعالى :
والإخبار عن كذب
الصفحه ١٠٩ : حديث الزنديق الذي جاء بأي من القرآن زاعما تناقضها حيث
قال عليهالسلام بعد كلام طويل : ثم إن الله جلّ
الصفحه ٢٥٠ :
أمره حتّى نسبوه الى السّحر كما حكى عنهم فيه بقوله : (وَقالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
مُبِينٌ) (٢) ، وقد
الصفحه ١٣٩ : (١) :
ألم تر أن الله
أعطاك سورة
ترى كل ملك
دونها يتذبذب
وعلى الثاني من
السؤر الذي
الصفحه ١٩٩ : مولانا عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام قال : قال علي عليهالسلام لمّا حكى عهد موسى : «أنّ شرح كتابه كان
الصفحه ١٨٠ :
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) (١) : «إنّ الراسخين في العلم من قرنهم الرسول
الصفحه ٥٩ : والتجسّم والتعطيل.
والتحقيق في دفع
الأشكال أن يقال إنّ الله تعالى قد بعث رسوله صلىاللهعليهوآله