الصفحه ٨٦ : ابن عباس أنّ عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر : إنّ الله بعث محمدا صلىاللهعليهوآله
بالحق ، وأنزل
الصفحه ٢٣١ : وأثنى عليه ، وصلّى على رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وذكر ما أنعم الله تعالى على نبيّه وعليه ، ثمّ قال
الصفحه ١٥٣ : : نعم وكان
رسول الله صلىاللهعليهوآله يتجهز الى تبوك ، فشهدها معه. قيل خدم النبي (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٥ : ها هنا أتيتم ، وكذلك أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآله الى أن قال عليهالسلام
: فبئس ما ذهبتم اليه
الصفحه ٢١٨ : الميثاق والذرّ الأوّل ، كما ورد أنّ أوّل من بادر إلى
الإجابة هو رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ثمّ مولانا
الصفحه ٣٦٤ :
الى الأهواء ...
إلى أن قال صلىاللهعليهوآله : فعندها يكون أقوام يتعلّمون القرآن لغير الله
الصفحه ٨٢ : صحابي قيل أنه من نسل يوسف بن يعقوب. أسلم عند قدوم
النبي صلىاللهعليهوآله
المدينة ، وكان اسمه «الحصين
الصفحه ١٩٦ : إلّا ومحمّد صلىاللهعليهوآله أعلم منه ، قال : قلت : إنّ عيسى بن مريم كان يحيي الموتى
بإذن الله ، قال
الصفحه ٣٧٠ : مسعود : «من قرأ سورة آل عمران فهو غنيّ» أى مستغن.
وبخبر مرفوع ، عن
عبد الله بن (٣) نهيك أنّه دخل على
الصفحه ١٨٧ :
إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، فغضب وعليّ عنده ، فقال عليّ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يأمركم أن
الصفحه ٤٦٠ : أن يأتى على نفسي ويصل الى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأكون قد ضيّعت ثغرا من ثغور المسلمين لما
الصفحه ٢١٠ :
الهدى» (٨).
وفي «تفسير فرات»
عن ابن عبّاس قال : أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله بيدي ويد أمير
الصفحه ٣٤٢ : بأنّه أليس نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يقرأ أحدنا وهو جنب؟ فقالت له : اقرأ ، فقال :
شهدت
الصفحه ١١٧ :
شيخنا زين الدين بن محمد بن الحسن العاملي ، وقد ذكره صاحب السلافة وأثنى عليه
وذكر أنه جاور بمكة وتوفى بها
الصفحه ٣٥٦ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله «حسّنوا القرآن
بأصواتكم ، فإنّ الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا