الصفحه ٢٨١ : «الكافي» في
الصحيح ، عن الفضيل (٣) بن يسار ، قال : قلت لأبى عبد الله عليهالسلام : إنّ الناس يقولون : إنّ
الصفحه ٣٩٦ : (٢).
وللنبويّ صلىاللهعليهوآله : «إنّ سين بلال عنه الله شين» (٣).
وعليه يحمل النبوي
الآخر : «إنّ الرّجل من
الصفحه ٣٨٦ :
والنبوي (١) المشتمل على فعل عبد الله بن رواحة ، ضعيف سندا ، ومتنا ولعلّه
من بدع الثاني ، ولذا
الصفحه ٢٠٩ :
وروى ابن المغازلي
عن ابن عبّاس عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : القرآن أربعة أرباع : فربع
الصفحه ٤٩٦ : .
نعم قد حكى من
طريق العامّة عن أبي بن كعب : أنّ النبي صلىاللهعليهوآله كان إذا قرأ (قُلْ أَعُوذُ
الصفحه ٣٥٢ : المصحف من غير قراءة عبادة» (٤).
وفي «الكافي» عن
إسحاق بن عمّار ، قال : قلت لأبى عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٢٣ : القاضي ، وعلى عبد الرحمن (٤) بن الأعرج ، وعلى أبى عبد الله بن مسلم بن جندب الهذلي (٥) ، وعلى أبى روح
الصفحه ٣٤١ :
الله تعالى على
كلّ حال» (١).
وموثّق الفضيل عنه
عليهالسلام : «لا بأس أن تتلوا الحائض والجنب
الصفحه ٢٥٩ :
والأبرص بإذن الله
، واثبت به الحجّة عليهم ، وإنّ الله تبارك وتعالى بعث محمّدا صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٥ : فرقها ، فهم في حالة الاجتماع عليه مصيبون ، وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون
لقول النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوآله ، فرسول الله أفضل الراسخين في العلم قد علّمه الله جميع
ما أنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان
الصفحه ٥٢٤ : عليهالسلام : اقرأ هذه الآيات : (إِنَّ وَلِيِّيَ
اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصفحه ٥٣٢ : يهمّنا التعرّض له ، وإنّما المقصود
في المقام : أنّه لمّا عمّت البليّة على أمّة خير البريّة ، وكان ما كان
الصفحه ١١٢ :
صالحا (١) عن قول الله عزوجل إنما حرّم ربي الفواحش ما ظهر وما بطن ، قال عليهالسلام إنّ القرآن له
الصفحه ١٥٩ :
صلىاللهعليهوآله ولذا كان كل آية منه معجزة أبد الدهر ، وعلى الحقائق
الكلية والعلوم الربانية ، والمعارف الإلهية التي