الصفحه ٣٧ :
في إثبات المرام ، وكأنّ ما سمعت هو الذي يظهر من القمي أيضا في أول تفسيره ، حيث
ذكر في عداد وجوه
الصفحه ١١٨ : فيه أخبارا يقضي
__________________
البيت ، من لكم
بمثل لقمان الحكيم ، علم العلم الأول ، والعلم
الصفحه ٧٦ : ناشئا من ذاته أو ممّا يترتّب عليه وكلاهما فاسد.
أما الأوّل فلأن
النسخ إمّا رفع ظاهر ، أو بيان أمد
الصفحه ٧٧ : الجواز.
وأمّا وقوع النسخ
شرعا أعمّ من هذه الشريعة وغيرها من الشرائع وإن كان قد يعبّر عن صنف بالنسخ في
الصفحه ١٦٨ : الكتاب ـ الفن الأول في تعداد آي القرآن.
(٣) معاني الأخبار
للصدوق ص ٤١٠ قال بعد نقل الحديث : يعني من حفظ
الصفحه ٢٠٢ : : ولعلّ
الأقرب الأوّل ، وذلك أنّك قد سمعت في غير موضع من هذا التفسير أنّ الله تعالى
جعلهم أبوابه ، وسبله
الصفحه ٣١٠ :
ذكروه في أحوال بعض القرّاء وتابعيهم من قولهم : له قراءة ، أوله اختيار.
مع أنّه اختلفت
الرّواية عن كلّ
الصفحه ٤٢٠ :
ولعلّ المراد من
السكتة غير الوقف ، بل هو وقف معه سكوت ما ، كيلا يكون قراءتهما بنفس واحد.
بل قد
الصفحه ١٧ :
وعن الحسن بن
سليمان (١) في كتاب «المختصر» ممّا رواه من كتاب نوادر ـ الحكمة عن
أبي الحسن الأول
الصفحه ٦٣ :
ويعرفونه ، وأمّا غيره فما أشدّ إشكاله عليهم وأبعده من مذاهب قلوبهم ولذلك قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٤ :
خلقه قالوا بلى ،
قلت : فحين مضى رسول الله صلىاللهعليهوآله من كان الحجة على خلقه؟ قالوا القرآن
الصفحه ٩٠ : الى
أنه لا يخرجه عن الحكم القابل له.
فما ربما يحكى عن
شاذّ من المعتزلة من المنع عن الأوليين أعني نسخ
الصفحه ١٤٩ : مثاني السبع الطول قال : وأولها سورة يونس ، وآخرها النمل ، وقيل : والمشهور
بين العامّة أنّه من الطواسين
الصفحه ١٩٧ :
ممّا كتبه الماضون
جعله الله لنا في أمّ الكتاب ، إنّ الله يقول : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّما
الصفحه ٣٥١ : شمول
الحكم لها مع تعليقه في الخبر الأوّل على الرجل ولا دليل على الاشتراك ، مدفوع
بظهور ، من الفحوى