الصفحه ٤٥٥ :
عنه غالبا أرباب هذه الصناعة ، ولله درّ من قال :
وآخر منهم
بالقراءات قد بلي
الصفحه ٤٦٥ : سبحانه : (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
الصفحه ٤٦٩ : يطير من الفرح ، قال سبحانه : (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَزادَتْهُمْ إِيماناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ
الصفحه ٤٨١ :
لنفسه نفعا ولا
ضرا ، ولا يستطيع موتا ، ولا حياة ، ولا نشورا ، بل الفضل كلّه بيد الله يؤتيه من
يشا
الصفحه ٤٩٠ :
الخاشعين ، ومن
قرأ ثلاثمائة آية كتب من الفائزين ومن قرأ خمسمائة آية كتب من المجتهدين ، ومن قرأ
الصفحه ٣٥ : أبي طالب (١). إلخ.
وقد مرّ قول أبي
جعفر عليهالسلام لقتادة ، إن كنت فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثالث
في المحكم والمتشابه
اعلم أنّ الكتاب
الكريم وإن اتصّف كلّه بل كلّ آية منه بكونه
الصفحه ٨١ :
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٠٧ :
الاستدلال به ، وكيف كان فالاستدلال بالخبر لا يخلو عن نظر.
ومنها جملة من
الأخبار التي مرّت الإشارة الى شطر
الصفحه ١٤٥ : الى أئمتنا عليهمالسلام القول بالاتحاد ، إلّا أنّ الظاهر من عدم تعرّض أحد من
الأصحاب لذلك في باب قرا
الصفحه ١٥٢ : أنّه من كلامه ولم يسنده الى رواية حيث قال : ولا بأس
أن يقرأ في الفجر بطوال المفصّل وفي الظهر والعشا
الصفحه ١٦٤ : وكان يتردد الى أولاد الخليفة الراضي
بالله ، يعلّمهم ، له مصنّفات منها «الزاهر» في اللغة و «شرح معلقة
الصفحه ١٦٩ : خصوص
الآيات من الترتيل المندوب إليه ، ولذا ورد (٢) أن النبي صلىاللهعليهوآله كان يقطع قراءته آية آية
الصفحه ٢١٢ :
فيه النّاس ، فما
كان من شرّ فلعدوّنا» (١).
وفي «الخصال» عن
ابن أبي ليلى (٢) قال : «نزلت في عليّ
الصفحه ٢١٦ : ، وأكل مال اليتيم بغير حقّه ، وتعدّى الحدود الّتى أمر الله عزوجل ، وركوب الفواحش ما ظهر منها وما بطن من