الصفحه ٧٨ :
وأمّا ما يقال من
أنّا لا نسلّم أنّ نبوّة نبينا صلىاللهعليهوآله بل وغيره من الأنبيا
الصفحه ١١١ : عليهالسلام : نعم ، قالوا : فأخبرنا عن قول الله : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ حَصَبُ
الصفحه ١١٢ : ظاهر وباطن ، فجميع ما حرّم الله في القرآن
فهو حرام على ظاهره كما هو الظاهر ، والباطن من ذلك أئمة الجور
الصفحه ١٤٤ : لم يفصل بينهما في مصحفه (٤) ، الى غير ذلك من الأخبار الدالّة على الاتحاد ، فضلا عمّا
يدلّ على عدم
الصفحه ١٥٣ :
بن الأسقع (٢) : وأعطيت مكان الإنجيل المئين ، ومكان الزبور المثاني ،
وأعطيت فاتحة وخواتيم البقرة من
الصفحه ٢٣٥ : عليهالسلام الّتى أرضعته امرأة من بنى هلال ، خلفته في خبائها (٢) ، ومعه أخ له من الرضاعة ، وكان أكبر منه سنّا
الصفحه ٢٣٦ : العرب عليّ ،
قال جابر : اختلف الناس من أهل المعرفة لم سمّي عليّ عليّا ، فقالت طائفة : لم
يسمّ أحد من ولد
الصفحه ٢٧٣ :
وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٩٩ :
زمانه في رأس
المأتين.
ثم قال ابن تيميّة
: ولذلك لم يتنازع علماء الإسلام المتبعون من السّلف
الصفحه ٣١٢ : الطبرسي في «مجمع
البيان» : الظاهر من مذهب الاماميّة أنّهم أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله
القرّا
الصفحه ٣٢٢ :
وذكر الشيخ في «الفهرست»
مثله (١).
وستسمع أنّ حمران
بن أعين كان من مشايخ حمزة القارى.
وفي
الصفحه ٣٥٥ : : «أعظم العبادة أجرا
أخفاها» (٢)
والجعفري : «والله
العبادة في السرّ أفضل منها في العلانية» (٣).
إلى غير
الصفحه ٣٨٠ : من غيرهم قد اختلفوا في
موضوعه على أقوال كثيرة ، فمن أين يسع للعامى الاستقلال بتميز معناه.
ومن هنا
الصفحه ٣٩٨ : أنّ النطق
بالضّاد قريبة من الظاء ليس من طريق أهل السنّة المتبّعة ، وإنّما هو من طريق
الطائفة المبتدعة
الصفحه ٤٤٣ : ء كلّ حرف حقّه من إعرابه ، أو حركته الّتى يستحقّها ،
والإدغام يلبس على كثير من النّاس وجه الإعراب