الصفحه ٣٧٧ : الوجدان ، حيث يجد الصوت المذكور مناسبا
آلات اللهو ، والرقص ، ولحضور ما تستلذّه القوى الشهوية ، من كون
الصفحه ٣٩٣ :
لا ريب في ضعفه ،
كضعف ما يستدلّ له من صدق القراءة معه.
لتطرّق المنع إليه
بعد فرض كون القرآن
الصفحه ٤١١ :
نفرت الطّباع منه ، وحكم العقل بأنّه ما تزل هكذا.
ثمّ قال : ظهر رجل
اسمه سجاوندى ، أو نسبة الى بلدة
الصفحه ٤٣١ :
اللّغة ، بل قد استفاد من الشاطبيّة أيضا ، وإن كانت استفادته لا تخلو من نظر فلاحظ.
وأمّا الفقهاء :
فقد
الصفحه ٤٥٠ : عليهالسلام : «ما من شيء أفسد للقلب من خطيئة ، إنّ القلب ليواقع
الخطيئة فما تزال به حتى يقلب عليه فيصير أعلاه
الصفحه ٤٥٩ : ، مملوّا بحار معانيها من كنوز الحقائق ، ورموز
الإشارات ، حسبما مرّ تفصيل الكلام في حقيقته وكيفيّة نزوله في
الصفحه ٤٦٨ : التلاوة أو الاستماع بحسب عبور كلّ آية من آياته
، بل وكلمة من كلماته على مسامع قلبه ، ومجامع فؤاده ، ولبّه
الصفحه ٤٧٧ :
ووجهه عظم ليس
عليه لحم ، وزجّ القرآن في قفاه حتى يدخله النار ، ويهوى فيها مع من يهوى.
ومن قرأ
الصفحه ٥٠٣ :
يفقد ما كان لابسا
له من الجمال ومستحقّا له من الثواب (١).
أقول : أمّا
اشتقاقه من الجذام ، ففيه
الصفحه ٥١١ : المشترى بجزء من الثمن فهو المطلوب ، أو تبعا ، أو مجانّا
، أو قهرا فهو خلاف المقصود ، بل لا أرى أحدا يلتزم
الصفحه ٥٣٤ : في كتابه المؤلّف في القرآن : أنّ بعض الأمراء أخرج لي من خزانته مصحف عثمان
المرسوم بخطّه لعلوّ منزلتي
الصفحه ١٥ : الدنيا ، وأعلم ما في
الآخرة ، فرأى تغيّر جماعة ، فقال : يا بكير إنّي لأعلم ذلك من كتاب الله إذ يقول
الصفحه ٢٢ : اعلم أن ما
ذكر في السؤال من حصر وجوه الدلالة فيما هو المعروف عند أهل العرف ممنوع جدا فإنّ
التفاهم
الصفحه ٣٩ :
غصب حقوق آله
المعصومين وما وعدهم الله به من النصر على أعدائهم ومن أخبار القائم عليهالسلام وخروجه
الصفحه ٤١ : (٤) ، ما يعني بقوله لها ظهر وبطن؟ قال عليهالسلام : ظهره تنزيله ، وبطنه تأويله ، منه ما مضى ، ومنه ما لم