الصفحه ٥٣٧ : ءَ اللَّيْلِ
ساجِداً وَقائِماً) : ٩.
إلى غير ذلك من
المواضع.
وأمّا أحكام سجدة
التلاوة وكيفيّتها فهي
الصفحه ٥٤١ : » من أنّه ذكر للتفال بالقرآن
بالمعنى المذكور وجوها يستبعد ، بل يمتنع عدم وصول نصوص فيها إليه ، بل ظاهر
الصفحه ١٠ :
(وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (١) ، وقوله
الصفحه ٥٠ :
مأخوذان من
الإحكام الذي هو الإتقان ، والتشابه الذي هو تماثل المراد بغيره ، فيحصل الاشتباه
فيه
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام : يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله ، قال الله تعالى : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ
الصفحه ١٢٨ : بالتأمل فيما ذكرناه آنفا.
كما أنه يظهر منه
أيضا ضعف ما ذكره السيد صدر الدين (١) في «شرح الوافية» حيث
الصفحه ١٨٢ :
حتى ينتهي كلّ
كتاب من هذه الكتب ويقول : يا ربّ إنّ عليّا قضى بكتابك ، والله إنّي لأعلم
بالقرآن
الصفحه ٢٦٨ :
حيث إنّها نزلت في
مشركي مكّة يوم بدر مع ظهور أمارات الغلبة من العدّة والعدّة للمشركين ، أو في
الصفحه ٢٩١ : السبعة القرّاء ، وأنّ ما عدى في هذين الكتابين من
القراآت شاذّ لا يقرأ به ، أو لا يصحّ وكلّ قول من هذه
الصفحه ٣٠٩ : ،
فالوجوه السبعة متواترة اجمالا وتفصيلا ، فلا مبالاة بقول الزمخشري وأمثاله ، ولو
لا عذر أنّ المنكر ليس من
الصفحه ٣٤٨ :
وصحيح محمد بن
مسلم ، عن أبى جعفر عليهالسلام : «الجنب والحائض يفتحان المصحف من وراء الثياب
الصفحه ٣٥٧ :
عبد الله بن مسعود
يرسل إليّ فأقرأ عليه ، فاذا فرغت من قراءتي ، قال : زدنا من هذا فداك أبي وأميّ
الصفحه ٣٥٨ :
العظيمة ، ونعمه
الجسيمة على عبده ، وأنّ النبي والإمام أكمل الناس في ذلك.
وأمّا ما بلغ من
ذلك
الصفحه ٣٧١ : عليه ،
فقال : من أنت؟ فأخبرته ، فقال : مرحبا بابن أخي ، بلغني أنّك حسن الصوت بالقرآن ،
وقد سمعت رسول
الصفحه ٣٧٥ :
للحسّ (١).
قلت : وهذا الكلام
منه سلّمه الله صريح في نقض ما ذكره أوّلا ، حيث استفاد من الأدلّة