الصفحه ٣٦٢ : ) (٢).
ولهو الحديث في
قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) (٣) في أخبار مستفيضة
الصفحه ٣٩٥ : ءه الله من حيث لا يلحن ،
فإنّ الدعاء الملحون لا يصعد الى الله تعالى (١).
قال : ويقرب منه قول
الصادق
الصفحه ٥٢١ : الحلبي ، قال
: سألت جعفر بن محمّد عليهماالسلام هل نعلّق شيئا من القرآن والرّقى على صبياننا؟ فقال
الصفحه ٥٢٧ :
وعنه صلىاللهعليهوآله : «شفاء أمّتي في ثلاث آيات من كتاب الله عزوجل ، أو لعقة (١) من عسل ، أو
الصفحه ٥٣١ :
الشمس من يوم
الجمعة مستجاب (١).
وأنّ من قرأ ماية
آية من أيّ آي القرآن شاء ، ثم قال : يا الله
الصفحه ١٨ :
مكث هنيئة فرأى
أنّ ذلك كبر على من سمعه ، فقال عليهالسلام : علمت ذلك من كتاب الله تعالى إنّ الله
الصفحه ٣٣ : الفرق التي سمعت شطرا منها بينه وبين التأويل ، حيث لا شاهد على جملة منها
عدا الإطلاق المشترك بينهما كما
الصفحه ٧٩ : : أنّ الله تعالى قال لنوح عليهالسلام عند خروجه من الفلك : إنّي جعلت كل دابّة مأكلا لك ولذريتك
وأطلقت
الصفحه ٨٢ :
الرسالة لما ظهر
منه الاستخفاف بالدين ، ولهذا لمّا أسلم كثير من أحبارهم مثل كعب الأحبار (١) وابن
الصفحه ٩١ :
الفصل الخامس
في حجية القرآن والاستدلال بظواهره
في الأصول والفروع
اعلم أن جمهور أهل
العلم من
الصفحه ٩٥ :
«الإحتجاج» في
جواب الزنديق وقد مرّ (١).
ومنها الأخبار
الكثيرة الدّالة على استدلال الأئمة
الصفحه ١١٥ :
ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ) (١) فصار
الصفحه ١٦١ : (١) : دابة من الأرض تكلمهم (٢) ، أي تجرحهم ، وتسمهم ، لكنّه اشتقاق بعيد كما نبّه عليه
نجم الأئمة (٣) وغيره
الصفحه ٢٥٧ :
تتلى على المصاقع
الخطباء في كلّ صباح ومساء.
وكيف كان فالحقّ
أنّ إعجاز القرآن ليس من جهة واحدة
الصفحه ٣٠٧ : ، ولا يقصر من
ثبوت الإجماع بخبر الواحد ، فحينئذ تجوز القراءة بها ، وما عداها شاذّ ... إلخ (٢).
إذ في