الصفحه ١١٧ : الكتاب فيه البيان والتبيان قرآنا عربيّا غير ذي عوج
لعلهم يتّقون ، الى أن استدل بجملة من الآيات على وجوب
الصفحه ١٢٤ :
المتعلقة بها ،
وعلى فرضه كما في قوله تعالى : (فَإِذا تَطَهَّرْنَ
فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٥٧ :
ثم حكى عن الفراء (١) أنها من الفعل فأعلّت وإنما ذهبت منه اللام ، ولو جاءت
تامة لجاءت أيية
الصفحه ٢٤٩ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ٢٥٥ : ء كلّ
من الوجوه الظاهرة لكلّ من المختلفين عن الآخرين ، حيث إنّ كلّ واحد منهم منكر لما
يثبته الآخرون من
الصفحه ٣٥٣ :
وفي «قرب الإسناد»
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : يستحبّ أن يعلّق المصحف في البيت يتّقى به من
الصفحه ٣٦٧ :
ومنه يظهر أيضا
ضعف ما يحتمل إرادته في كلام الكاشاني ، من أنّ المحرّم خصوص الصوت الغنائى
المقترن
الصفحه ٣٩٩ : المشتملة على الضّاد صدق ذلك عليه في عرف
القارئين كغيره من الحروف ، فوسوسة كثير من النّاس في الضّاد وابتلا
الصفحه ٤٤٦ :
كثّر الله هؤلاء
من حملة القرآن.
ورجل قرأ القرآن ،
فوضع دواء القرآن على داء قلبه فأسهر به ليله
الصفحه ٩ :
القشر من اللّباب ، وكان واقفا مقيما في الكون الكبير على باب الأبواب ، لإطاعه
على حقائق الملك والملكوت
الصفحه ٢٥ :
الى أن ينتهي الى
مسبب الأسباب ، وكلّ ما عرف سببه من حيث يقتضيه ويوجبه فلا بد أن يعرف ذلك الشي
الصفحه ١٠٠ :
وغيرها من الشرور
عند قراءة الآيات المتضمنة لها ، وورد في كثير من الآيات الأمر بالتفكر والتدبّر
الصفحه ١٠٢ : قطعا ، والمستدلّ إنما استدلّ بها بناء على كون الظاهر محكما.
أقول : لا ينبغي
التأمل من حجيّة المحكم
الصفحه ١٠٨ :
فأمر عليهالسلام بأن يدار به على مجالس المهاجرين والأنصار وقال : من كان
قرء عليه آية التحريم
الصفحه ٢٤٥ :
لا ريب في كون
القرآن معجزة من معجزات سيّد الأنام عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام ، باقية
على