الصفحه ٢٥٠ :
والآداب الإلهيّة وعدمه ، فإنّ إعجازه على الأوّل ظاهر ، وكونه خارقا للعادة معجزا
لجميع البشر باهر ، وكذا
الصفحه ٢٧٤ : :
الأوّل أنّ القرآن
يختصّ سماعه من الروح الأمين ، ولكن الحديث القدسي قد يكون إلهاما ونفثا في الروع
ونحو ذلك
الصفحه ٣٢٨ :
عبد الرحمن (١) عبد الله بن حبيب السلمي ، وأبى مريم زرّ بن (٢) حبيش.
وأخذ الأوّل عن
أمير
الصفحه ٣٣١ : .
وفيهم قال أبو
مزاحم (٥) الخاقاني :
وإنّ لنا أخذ
القراءة سنّة
عن الأوّلين
المقرئين
الصفحه ٤٠٦ : لم يعدّوه من أقسام الوقف.
والثالث : الإشمام
وهو الإشارة إلى الحركة بضمّ الشفتين بعد الإسكان ، ولذا
الصفحه ١٧٣ : أقلها الظاء المشالة ، وعدة ما ورد منها فيه اثنان وثمانمائة (٨٠٢) ، وغيرهما
متوسطات في ذلك مضبوطة الأعداد
الصفحه ٢٧٧ :
وفيه فصول :
الفصل الأوّل
في معنى نزول القرآن على سبعة أحرف
قد تظافرت الأخبار
من العامّة في
الصفحه ٤٩١ : الله تعالى : «من شغل بقرائة القرآن عن مسألتى
أعطيته أفضل ثواب الشاكرين (٢).
وفي «المجالس» عن
الصادق
الصفحه ٥١٤ :
ولو بالانطباع
والعكس ، ومنسوخ الحكم وغيره ، وتمام الكلام فيه وفي سائر الفروع في الفقه.
ومنها
الصفحه ٢٤٨ : وفصاحته ، وقيل : للصرفة ، والكلّ محتمل ، إلى غير ذلك من الأقوال
الكثيرة.
لكنّه لا يخفى
عليك أنّ الاختلاف
الصفحه ٢٦٤ : أيضا : من
وجوه الإعجاز اشتماله على الآداب القويمة والشرائع المستقيمة ، ومكارم الأخلاق ،
ومحاسن الصّفات
الصفحه ٨٩ : حال فلا مانع منه كما لا مانع من
__________________
(١) صحيح مسلم ج ٤ ص
١٦٧ : روى عمرة عن عائشة
الصفحه ٢٢٥ :
أهلها عليها الشكر
لله الّتى منّ عليهم بها منّ من الله يمنّ به على من يشاء ، مع المعرفة الظاهرة
الصفحه ٢٣ :
حملة لنشرت
التوحيد ، والإسلام ، والإيمان والدين ، والشرائع من الصمد ، وكيف لي بذلك ولم يجد
جدي
الصفحه ٣٧٢ :
الى التصريح به في «الصحاح» و «القاموس» و «مصباح المنير» وغيرها ، وأمّا غيره من
المعاني فبعيد جدّا