الصفحه ٤٠٣ : الأوّلين ، والواو في الثالث كيلا
يسبق النطق بها مشدّدة.
كما يلزم إظهار
الياء المكسور ما قبلها ، نحو (فِي
الصفحه ٤٢٨ :
يتوقّف الإفصاح عن حرفي المدّ والساكن عليه ، بل يمكن الاستدلال له بما ورد في
المعتبرة من الأمر بإفصاح
الصفحه ٤٣٣ : الغضّ عن احتمال ارادة غير المصطلح من الوجوب ، لا ريب في أنّه
إنّما يلزم متابعتهم في موادّ الحروف ، لا في
الصفحه ٤٤٩ :
الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً) (١).
وهذا الحجاب وهو
حجاب الكفر أوّل
الصفحه ٤٩٨ : ذلك من
الأخبار الكثيرة التي مرّت إليها الإشارة في الباب الثاني.
ومن الأمور التي
ينبغي أن يعلم أيضا
الصفحه ١٧١ :
عشر حرفا لكنّه في
الرسم عشرة.
أقول : وفيه تأمل
إذ الملفوظ أولى بالاعتبار ، بل الأظهر موافقة
الصفحه ١٩٥ :
زواجره ، ولا يوضح
لكم تفسيره إلّا الّذي أنا آخذ بيده ومصعده إليّ ، وسائل بعضده ومعلمكم أنّ من كنت
الصفحه ١٩٦ : إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي الحسن الأوّل ، قال :
قلت له : جعلت فداك أخبرني عن النبيّ
الصفحه ٢٨٤ : من ثمرة
النخل في أوّل ظهورها.
(٩) ق : ١٩.
(١٠) ذكرها ابن
خالويه في «مختصر شواذ القرآن» ص ١٤٤ عن
الصفحه ٣٣٢ : (١٢٨ ه) ـ طبقات القراء ج ٢ ص ٣٨٢.
(٢) ولد بالحبشة في
الهجرة الاولى ، وقرأ على أبيه عيّاش وعلى أبيّ
الصفحه ٣٩٠ : :
إرادة نفى الإسراع من الفقرتين ، لكنّ الأظهر حمله على ما هو الظاهر من الخبر
الأوّل أيضا ، إذ كما أنّ نثر
الصفحه ٤٠٨ : ، فالأوّل هو التام فيوقف عليه ،
ويبتدأ بما بعده.
والثّاني لا يخلو
إمّا يكون تعلّقه من جهة اللفظ فهو الحسن
الصفحه ٤٤٢ :
الكبير عندهم أن يتحرّك الحرفان ، فإن سكن الأوّل أدغم للجميع مثل (إِذْ ذَهَبَ) (٣) (قَدْ دَخَلُوا
الصفحه ٥١٥ : ».
(٢) الحسن بن سليمان
بن خالد الحلّى المجاز من الشهيد الأوّل سنة (٧٥٧) ـ الذريعة ج ٢٠ ص ١٨٢.
(٣) بحار
الصفحه ٥٢٦ :
تَكْبِيراً)
(١).
ثم قال أمير
المؤمنين عليهالسلام : من يأت بأرض قفر فقرأ هذه الآية : (إِنَّ