الصفحه ٢٨٢ : عليهالسلام : أمّا نحن فنقرأ على قراءة أبي (٢).
أراد قراءة أبيه عليهالسلام ، والجمع له تفخيما أوله ولأصحابه
الصفحه ٣٣٨ : يستفاد منه
كالخبر الأوّل كراهة القراءة من غير طهور ، ولم أر من نبّه عليه ، ولعلّهم فهموا
منه التعبير عن
الصفحه ٣٤٥ :
الإطلاقات الآمرة
بالقراءة مطلقا ، ولخصوص الجنب ، بل يستفاد من صريح المرسل المتقدّم حيث قال
الصفحه ٣٨٩ :
وعن المحقّق في «المعتبر»
، والعلّامة في «المنتهى» : أنّه تبيين الحروف من غير مبالغة ، وربما كان
الصفحه ٤٣٤ :
ظهورها يمنع من
تمحّض الإدغام الّا أنّه لا بدّ من تشديد يسير فيهما.
قال : وهو قول
الأكابر حيث
الصفحه ٤٤٨ :
المصحف بظاهر بدنه
، كذلك من ليس له الطهارة القلبيّة عن الأفكار الرديّة النفسانيّة ، والأخلاق
الصفحه ٤٦٧ : الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذابِي هُوَ الْعَذابُ الْأَلِيمُ) (١).
بل اشتقّ من
المغفرة والرّحمة لنفسه اسمين
الصفحه ٤٧١ : بقي من القرآن شيء ، ولكنّ القرآن يجرى أوّله على آخره ما دامت السماوات
والأرض» (٣).
وورد أيضا : «أنّ
الصفحه ١٣ :
وشكّ في أمره : (ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ
مِنَ الْغائِبِينَ) (١) وكان المردة
الصفحه ١٤٧ : مبنّي على إسقاط
الأنفال رأسا ، وعدّ التوبة سورة مستقلة ، لكن في القاموس أنّها من البقرة الى
الأعراف
الصفحه ٢١٣ : أوّل المؤمنين ايمانا (٨).
وفي رواية إبراهيم
(٩) الثقفي ، وأحمد بن حنبل ، وابن بطّة (١٠) العكبري
الصفحه ٣٤٠ : : لا تمسّ الكتابة ، ومسّ الورق واقرأه (٢).
فإنّ نفى البأس في
الأوّل لنفى الحرمة ، والأمر في الثاني
الصفحه ٣٤٤ : أن لا
يقرأ القرآن (٢).
ولعلّه للتعظيم ،
وفحوى ما دلّ على استحباب الطهارة من الأصغر للقراءة ، وظهور
الصفحه ٣٥٠ :
بالسواك.
وهل يستحبّ
التطيّب بالعطر ، ونحوه وجهان ، والأظهر الأوّل لفحوى ما سمعت ، وما دلّ على
الصفحه ٣٨٧ : ، بعد ورود الأمر به
في ظاهر الكتاب ، مضافا الى الأخبار المستفيضة الّتى تأتى الى كثير منها الإشارة