الصفحه ٢٧٠ : ، وكبّروا جميعا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ضربت ضربتي الاولى فبرق الّذى رأيتم ، أضائت لي منها
الصفحه ٢٩٤ :
المقبولين ، ومتى
اختلّ ركن من هذه الأركان الثلاثة أطلق عليها ضعيفة ، أو شاذّة ، أو باطلة ، سوا
الصفحه ٣٤١ : (٤) في غير «المراسم» من تحريم القراءة للجنب مطلقا ، أوله
ولأختيه ، لشذوذه وضعفه ، كضعف ما يستدلّ به من
الصفحه ٤٠٥ : زمنا هو دون زمن الوقف عادة من غير أن يتنفّس.
قال في «شرح طيبة
النشر» : وقد اختلفت عباراتهم في التأدية
الصفحه ٤١٦ : الابتداء بما بعده لما يتوهّم
من تغيير المعنى وبشاعة اللفظ ، ونحو ذلك.
فمن الأوّل : قوله
تعالى : (وَلا
الصفحه ٤٢٩ : ، وعلى التقديرين من ترك التشديد ، نعم ، لا بأس به بين كلمتين إذا وقف على
الأوّل نحو (لَمْ يَكُنْ لَهُ
الصفحه ٤٦١ :
حال قراءته متكلّم من وجه ، ومستمع من وجه آخر ، فمن الجهة الاولى لا بدّ له من
حسن المخاطبة واستشعار
الصفحه ٤٩٣ : ابن كثير ، قال : وله في فعله هذا دلائل من آثار
مرويّة وردت عن النبي صلىاللهعليهوآله وأخبار مشهورة
الصفحه ٤٩٥ :
هو حقيقة في ذلك ، وعلى ما أوّل به القرّاء يكون مجازا.
ثم قال : وقد رووا
التفسير فيه مدرجا في الحديث
الصفحه ٤٩٩ :
وفيهما ، عنه عليهالسلام قال : «إنّ الّذى يعالج (١) القرآن ويحفظه بمشقّة منه وقلّة حفظه له أجران
الصفحه ٥٠٩ :
الخبر الأوّل حال التجرّد ، أو خصوص الأجزاء المجرّدة من كتابة القرآن ، وفي
الثاني ما اشتمل عليه ، ولذا
الصفحه ٥١٢ : ؟ فقال
عليهالسلام : أشتريه أحبّ إليّ من أن أبيعه (٤).
حيث إنّ الاقتصار
في الصدر الأوّل على الكتابة دون
الصفحه ١٢ : كنه معرفتهم؟ قلت : يا سيّدي وما كنه معرفتهم؟ قال عليهالسلام : يا مفضّل من عرفهم كنه معرفتهم كان مؤمنا
الصفحه ٥٩ :
إليها إخفاء الحق
في جملة المذاهب المختلفة ، وهل العلوم المذكورة إلّا من المبادي والمقدمات
العامّة
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله فيما ورد من طرق الخاصّة والعامّة ، بل أخبر في كتابه :
أنهم (لَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلى