الصفحه ٤٤٧ :
بِاللهِ
مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) (١) وإذا تفرّغ نفسه من الأسباب تجرّد قلبه لقراءة القرآن
الصفحه ٥٢٣ : به ويعتقدونه من
الشرك في الجاهليّة ، وما كان بغير اللسان العربي ممّا لا يعرف له ترجمة ، ولا
يمكن
الصفحه ١٦ : قال : سلوني قبل أن تفقدوني فو الّذي فلق الحبّة
وبرىء النسمة إنّي لأعلم بالتوراة من أهل التوراة ، وإنّي
الصفحه ٩٤ : قوة دلالة اللفظ أو تطرّق الاحتمال ، أو ظهور كون ما ورد عنهم من البطون لا
الظواهر ، بل يمكن دعوى
الصفحه ١٢٣ :
الإمام؟ وقد صرّح
بنحو ذلك القاضي عبد الجبّار (١) وغيره من علماء العامّة ، وذلك مباين لطريقة
الصفحه ٢٦٦ :
ومثل ما أخبر عمّا
وقع عن بعضهم من ملامسة النساء بقوله : (عَلِمَ اللهُ
أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٨٤ : العامّ والخاصّ المطلقين ، وغيره ، فيحكم بالإباحة في
الأوّل والاحتياط في الثاني سواء كانا متباينين أو من
الصفحه ٤٠٧ :
هاء السكت في نحو (فبمه) و (ممّه).
ولا يخفى عليك أن
كثيرا من هذه الأقسام تصنّعات ، وتكلّفات
الصفحه ٥٣ : إنّما يكون بعد ظهور الدلالة وبقاء
الحكم ، وبانتفاء كلّ منهما يكون من المتشابه ، ولا يقدح فيه اقتصاره في
الصفحه ٦٨ : الأول ، ولذا أجابوا عنه بأنه أعم ، وأنّ الأظهر الأخير فهو السّادس ، بل
لعلّه يظهر من
الصفحه ١٣١ :
كلامه التفصيل
المستفاد من تبيان الشيخ رحمهالله المؤيّد بالعلوي المروي في الإحتجاج حسب ما مرّ
الصفحه ١٤٣ : الإمامية.
وعن «أمالي»
الصدوق أنه من دين الإمامية الذي يجب الإقرار به.
وعن «الإستبصار»
أنّ الأولين سورة
الصفحه ٢١٧ : ، وعدوّنا أصل الشّرّ ، وفروعهم الفواحش ، وكيف
يطاع من لا يعرف ، وكيف يعرف من لا يطاع (٢).
إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٤٧ :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢٦٢ : عنهم قبله.
أقول : ويمكن
الجواب عن الأوّل بأنّه لعلّهم كانوا يجدون ذلك من أنفسهم ويؤيّده أنّ من كان