الصفحه ١٧٢ : الحروف دورانا في الكتاب العزيز ، بل في مطلق الكلام هو الألف
حتى لا يكاد يخلو منها شيء من الكلام القصير
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآله قال في مرضه الذي توفّي فيه لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام : «يا علي هذا كتاب الله خذه إليك» فجمعه
الصفحه ١٨٩ :
وفي «قوت القلوب»
: قال عليّ عليهالسلام : «لو شئت لأوقرت سبعين بعيرا في تفسير فاتحة الكتاب
الصفحه ١٩٨ : حول هذا الكتاب القيّم ما تنوف على مائة بل
أكثر ، منها : «شرح ابن أبي الحديد» شرع في تأليفه في غرّة رجب
الصفحه ٢١٠ : ، والباطن من ذلك أئمّة الجور
، وجميع ما أحلّ الله في الكتاب فهو حلال ، وهو الظاهر ، والباطن من ذلك أئمّة
الصفحه ٢١٢ : ثمانون آية صفوا في كتاب الله ما شركه
فيها أحد من هذه الأمّة (٣).
وفيه بالإسناد عن
مجاهد مثله ، إلّا أنّ
الصفحه ٢٢٣ : ، وجميع البرّ ، ثمّ ذكر بعد ذلك
فقال في كتابه : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتا
الصفحه ٢٢٥ : ، ولا يصلوا بتلك المعرفة المقصرة إلى حقّ معرفة
الله كما قال في كتابه : (وَلا يَمْلِكُ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٢ : الأسباط ، وولداي خير الأولاد ، هل أحد
ينكر ما أقول؟
أين مسلموا أهل
الكتاب؟ أنا اسمى في الإنجيل أليا
الصفحه ٢٤٥ : الفاضل العلّامة أعلى الله مقامه
ذلك في «المناهج» وهو الظاهر منه في كتابه «نهج المسترشدين» ويظهر أيضا من
الصفحه ٢٤٩ : الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ* أَمْ
يَقُولُونَ
الصفحه ٢٥٧ :
ذهابه من بين المسلمين فلا ريب في توفّر الدواعي على بقائه بين الكفّار من أهل
الكتاب وغيرهم ، سيّما اليهود
الصفحه ٢٦٩ : أهل الكتاب (١).
وكالإخبار بأنّ
المتخلّفين عن غزوة تبوك لا يقاتلون بعد ذلك معه أبدا ، حيث أنزل الله
الصفحه ٢٧٢ :
الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ
الصفحه ٢٩١ : السبعة القرّاء ، وأنّ ما عدى في هذين الكتابين من
القراآت شاذّ لا يقرأ به ، أو لا يصحّ وكلّ قول من هذه