الصفحه ٩٠ : وأقوى حجّة كما في مجمع البيان ج ١
مقدمة الكتاب ص ١٥.
(١) قد عرفت سابقا
أنّ نسخ التلاوة سواء كان مع نسخ
الصفحه ٩٥ : الأخبار الكثيرة الواردة في أبواب الأصول
والفروع.
ومنها أنّ ألفاظ
الكتاب لو لم تكن دليلا على إرادة
الصفحه ٩٧ : لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) (٧).
وقوله تعالى : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
الصفحه ٩٩ : آمنوا ، يا أهل الكتاب ، يا بني آدم ، يا عبادي الذين
آمنوا ، يوصيكم في أولادكم ، الى غير ذلك من الآيات
الصفحه ١٠٢ : ممّا ذكرته في الأقسام ما تأويله في تنزيله من
تحليل ما أحلّ الله سبحانه في كتابه ، وتحريم ما حرّم الله
الصفحه ١٠٧ : على خير سبيل ، هو كتاب
فيه تفصيل وبيان وتحصيل ، وأنّ من استضاء به نوّره الله ، ومن عقد به أموره عصمه
الصفحه ١٢٢ : الباطلة.
والى هذا أشار الصادق
عليهالسلام بقوله : احذروا فكم من بدعة زخرفت بآية من كتاب الله ينظر
الناظر
الصفحه ١٢٨ : المحقق البهبهاني وغيره ، صنّف كتبا قيّمة مثل رسالة في حديث
الثقلين ، وشرح الوافية في الأصول ، وكتاب
الصفحه ١٣٠ :
دوريا بل من وجهين
إذا كانت من ظواهر الكتاب ضعيف جدا ، نعم قد ادّعى المانع عن العمل بها وهو المنع
الصفحه ١٤٢ : ص ٩ ،
الحدائق ج ٨ ص ٢٣٢ ط الآخوندي بالنجف.
(٥) فقه الرضوي أو
فقه الرضا كتاب منسوب الى الرضا عليهالسلام
ولكنه
الصفحه ١٤٤ : كتاب القراءة
لأحمد بن محمد بن سيّار عن الصادق عليهالسلام الضحى وألم نشرح سورة واحدة (٢).
وروى
الصفحه ١٥١ : شريك خاله الشيخ حسن في الدرس ، وكان كل منهما يقتدي بالآخر في الصلاة ،
ويحضر درسه له كتاب مدارك الأحكام
الصفحه ١٥٥ : قوله تعالى : (عِيداً لِأَوَّلِنا
وَآخِرِنا وَآيَةً مِنْكَ) (١) أي علامة لإجابتك دعانا ، وآيات الكتاب
الصفحه ١٥٧ : ثقاة اللغويين قال ابن الأنباري كان سيبويه إذا قال سمعت الثقة عني أبا زيد
، له مصنفات منها ، «كتاب
الصفحه ١٦٦ : النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : فاتحة الكتاب سبع آيات إحداهنّ بسم الله الرحمن
الرحيم ، قال : وعدد أهل