الصفحه ٥١١ :
الكتابة أو مطلقا
، وهو على الوجوه كلّها ملك للبايع قبل البيع ، وأمّا بعده فإن بقي على ملكه فهو
الصفحه ٥٤١ :
بل قيل : إنّه قد
يعارض عن النهى المذكور في الرّواية ما يحكى عن ابن (١) طاوس في «كتاب الاستخارات
الصفحه ٥٤٢ : (١).
تمّت مقدّمة تفسير
الصراط المستقيم وسيليها إن شاء الله تعالى
تفسير فاتحة
الكتاب
الصفحه ١٢ : ورقة إلّا
علموها ، (وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ ، وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ
الصفحه ١٥ : الدنيا ، وأعلم ما في
الآخرة ، فرأى تغيّر جماعة ، فقال : يا بكير إنّي لأعلم ذلك من كتاب الله إذ يقول
الصفحه ٢٢ : أفعالهم ولهذه العلّة وأشباهها لا يبلغ أحد
كنه حقيقة تفسير كتاب الله تعالى إلا نبيّه وأوصيائه (٤).
ثمّ
الصفحه ٢٥ : تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ) (١) ويصدّق بأنّ جميع العلوم والمعاني
الصفحه ٣٢ : المبلغ للخبر ، والسفر بالكسر الذي هو الكتاب ونحوه ، والسرف الذي
هو البذل با إظهار وانتشار وإكثار
الصفحه ٣٩ : ) (٧) ، (وَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ) (٨) ، (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ
الصفحه ٥٢ : البحرين
كتاب الميم باب من أوله الحاء ـ مادة حكم ـ ص ٤٦٨.
(٢) مسعدة بن صدقة
عامي ، ولكن رواياته في غاية
الصفحه ٥٤ :
وبالعكس ، وجهان
يحتمل الأول ، لظاهر قوله تعالى : (مِنْهُ آياتٌ
مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
الصفحه ٥٦ : خفيّة ، ووجوه ضعيفة ، فكيف يليق
بالحكيم أن يجعل الكتاب الذي هو المرجوع اليه في كل الدين إلى يوم القيامة
الصفحه ٥٧ : القرآن كتاب مشتمل على دعوة الخواصّ
والعوامّ بالكليّة ، وطبائع العوام تنبو في أكثر الأمر عن إدراك الحقائق
الصفحه ٧٥ : ، أبو مسلم : وال من أهل أصفهان. معتزلي من كبار الكتّاب. كان عالما
بالتفسير : وبغيره من صنوف العلم ، وله
الصفحه ٧٧ : ء والمرسلين عليهمالسلام لم يكن بيانا وتجديدا لشريعة أبينا آدم عليهالسلام ، ضرورة أنّ كتابه هو حروف التهجي