الصفحه ١١٥ : مفروض ، لأنّ الله تعالى
ذكره في كتابه ، وصنعه نبيه (صلىاللهعليهوآله) وكذلك التقصير بهما واجب مفروض
الصفحه ١٢٣ : فمن تمسك بالكتاب ولم يرجع في تفسيره ومعانيه الى
العترة لم يكن قد تمسّك بهما وإلّا لزم كون المخالفين
الصفحه ٢١٦ :
وعدوّنا في كتاب
الله عزوجل : الفحشاء والمنكر والبغي ، والخمر ، والميسر والانتصاب
والأزلام
الصفحه ٢٣١ :
بيته عليهمالسلام ... الخبر بطوله (١).
ورواه سليم بن قيس
في كتابه بوجه أبسط ، وفيه : أنّه قال
الصفحه ٩ :
اعلم أن العلم
التفصيلي بهذا الباب لا يحصل إلا لمن آتاه الله علم الكتاب ، وفصل الخطاب ، وميّز
الصفحه ١٨ :
مكث هنيئة فرأى
أنّ ذلك كبر على من سمعه ، فقال عليهالسلام : علمت ذلك من كتاب الله تعالى إنّ الله
الصفحه ٥٩ : الواردة في الكتاب والسنّة لكونها عربيّة لا
متشابهة ، على أن أسباب التشابه من الاشتراك اللفظي والمعنوي وخفا
الصفحه ٦٢ : المتشابهات ، وبيان غفير من المجملات :
وإنما جعل الله في كتابه هذه الرموز التي لا يعلمها غيره وغير أنبيائه
الصفحه ٧٠ : الصورة في الغير من غير
إزالتها عن الأوّل كنسخ الكتاب وهو إثبات ما فيه في محلّ آخر
الصفحه ٨١ :
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٩٢ :
منهم كالكتاب لا
يجوز الرجوع إليه إلّا بعد ورود بيانه في اخبار الأئمة عليهمالسلام حسبما تسمع اليه
الصفحه ٩٣ :
فاستدلالنا في
الحقيقة بالكتاب والسنّة معا ، ولا خلاف في وجوب العمل بهما.
وعلى كلّ حال
فالحق
الصفحه ١٠٩ :
كتاب الله على
أربعة أشياء : على العبارة ، والإشارة ، واللطائف ، والحقائق ، فالعبارة للعوامّ
الصفحه ١٤٠ : ويقرأ على قلة العارفين بالكتابة في عصره ولما
أسلم كان من كتّاب الوحي ، وشهد بدرا وأحدا وخندقا والمشاهد
الصفحه ١٥٩ : في مسماها
فإن الأظهر حصول النقل الشرعي فيها.
ولذا قال الجاحظ (١) : سمى الله كتابه اسما مخالفا لما