الصفحه ١٦٦ : المدينة منسوب الى أبي جعفر (٣) يزيد بن القعقاع القارئ ، وشيبة بن نصاح (٤) ، وهما المدني الأول ، والى
الصفحه ١٧٢ : عن أبي صالح ، وأبو جعفر بن بابويه بإسناده عن الرضا عن آبائه عليهمالسلام :
أنّه اجتمعت
الصحابة
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام : هم آل محمد صلوات الله عليهم. (٢)
وفي «البصائر» عن
أبي عبد الله عليهالسلام : نحن الراسخون في
الصفحه ١٩٢ : الإعضال أو التعضيل ، ويريد بأبي الحسن علي بن أبي طالب عليهالسلام.
ومنه حديث معاوية
وقد جاءه مسألة مشكلة
الصفحه ٢٠٨ : ) إلّا وعليّ بن أبى طالب عليهالسلام أميرها وقائدها ، وشريفها وأوّلها ، وما من آية تسوق إلى
الجنّة إلّا
الصفحه ٢١٣ : رواية حذيفة :
«إلّا كان لعلي بن أبى طالب عليهالسلام لبّها (٣) ولبابها» (٤).
وفي رواية : «إلّا
عليّ
الصفحه ٢١٨ : (٢) الوالبيّة على أبي جعفر عليهالسلام فقالت : أخبرني يا بن رسول الله أيّ شيء كنتم في الأظلّة؟
فقال عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ : :
ما كنت أحسب هذا
الأمر منصرفا
عن هاشم ثمّ
منها عن أبى الحسن
أليس أوّل من
الصفحه ٢٢٩ :
الملائكة
المستغفرين لشيعته الناجين بمحبّته؟ قلت : بلى ، قال عليهالسلام : فعليّ بن أبي طالب صلوات
الصفحه ٢٧٢ :
مواعدة عبد الله (٤) بن أبيّ وأصحابه لبني النضير ، وعدم الرفاء بوعده لهم
بقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٢٨٣ : باسناده عن أبى قلابة.
(٢) النعماني هو محمد
بن إبراهيم بن جعفر ابو عبد الله الكاتب المعروف بابن ابى زينب
الصفحه ٢٨٤ : ابى بكر وأبيّ بن كعب.
الصفحه ٢٨٥ : (٢).
قال في «المجمع»
حكاية عن الشيخ أبي جعفر الطوسي قدسسرهما : أنّ هذا الوجه أملح ، لما روى عنهم
الصفحه ٢٩١ : ، أشير على أبى بكر بجمع القرآن في
مصحف واحد خشية أن يذهب بذهاب الصّحابة ، فتوقّف في ذلك من حيث إنّ النبي
الصفحه ٢٩٣ : (٤) بن عبيد الله بن أبى المهاجر ، ويحيى بن الحادث الذمارى (٥) ، وشريح بن (٦) يزيد الحضرمي.
ثمّ قال