الصفحه ١٦٩ : علي بن أبي طالب عليهالسلام بشيء ، فالتفت إلينا عليّ عليهالسلام فقال : إنّ رسول الله
الصفحه ١٩٩ :
وحكى السيّد بن
طاووس في «سعد السعود» عن أبي حامد الغزالي (١) في كتاب «بيان العلم اللدنّي في وصف
الصفحه ٢٠٣ : ، عنه عليهالسلام : يا بن أبي يعفور (٢) إنّ الله واحد متوحّد بالوحدانيّة ، متفرّد بأمره ، فخلق
خلقا
الصفحه ٢٣١ : ابن عبّاس : إنّما أنزل القرآن على أهل بيتي
فأسأل عنه آل أبي سفيان ، وآل أبي معيط ، واليهود ، والنصارى
الصفحه ٢٥٣ : ابن أبي العوجاء (٤) ، وأبو شاكر الديصاني ، وعبد الملك البصري ، وابن المقفّع (٥) عند بيت الله الحرام
الصفحه ٢٨٢ :
وعن معلّى بن خنيس
، قال : كنّا عند أبى عبد الله عليهالسلام.
فقال عليهالسلام : إن كان ابن
الصفحه ٣٠٤ : بيت الوحي والتنزيل ، بل
كثيرا ما صدر ذلك من الخاصّة ، وأخبارهم به متظافرة.
قال ابن أبي
الحديد في
الصفحه ٣٢١ :
وكان مع ذلك عالما
بالنحو واللّغة.
وفي ترجمة أبان بن
تغلب ، عن النجاشي : أنّه كان قارئا من وجوه
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوآله ، ومجاهد بن (٥) جبر أبى الحجّاج ، ودر بأس مولى ابن عبّاس ، وأخذ مجاهد
ودرباس عن ابن عبّاس ، عن
الصفحه ٣٢٥ : : رواية البزي ، ورواية ابن فليح ، ورواية أبي الحسين القوّاس
(١).
الثالث منهم : أبو
عمرو بن العلاء البصري
الصفحه ٣٣١ :
روى عن الكسائي
أبو الحارث (١) اللّيث بن خالد البغدادي ، والدوري المتقدم ذكره ، عن أبى
عمرو البصري
الصفحه ٣٥٧ :
عبد الله بن مسعود
يرسل إليّ فأقرأ عليه ، فاذا فرغت من قراءتي ، قال : زدنا من هذا فداك أبي وأميّ
الصفحه ٣٧٠ : ، إذا كان من لم يرجّع بالقرآن فليس منه صلىاللهعليهوآله.
وذكر غير أبي عبيد
جوابا آخر ، وهو أنّه
الصفحه ١٣٦ : لهما في خصوص الموارد.
ففي «الكافي» عن
حفص بن غياث عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سألته عن قول الله
الصفحه ١٤٤ : العيّاشي عن
أبي العباس عن أحدهما ألم تر كيف فعل ربك والإيلاف سورة واحدة (٣).
قال : وروى أنّ
أبيّ بن كعب