الصفحه ١٤٠ : تعليمها لنذر وشبهه ، أو استئجار ، أو إمهار ، فالمشهور عند
العامّة مائة وأربعة عشر سورة ، وعن أبيّ بن كعب
الصفحه ٢١٢ :
فيه النّاس ، فما
كان من شرّ فلعدوّنا» (١).
وفي «الخصال» عن
ابن أبي ليلى (٢) قال : «نزلت في عليّ
الصفحه ١٨٤ :
وفيه أيضا :
الثعلبي في تفسيره باسناده عن أبي معاوية ، من الأعمش ، عن أبي صالح ، عن ابن
عبّاس
الصفحه ١٩٧ : بن أبي طالب عنده منه علم
الظاهر والباطن. (٥)
وعن ابن شاذان (٦) من طريق المخالفين عن ابن عبّاس قال
الصفحه ١٩٨ :
أعظم ، إنّ فاطمة ابنتي خير أهل الأرض عنصرا وشرفا وكرما. (١)
وعنه عن أبي سعيد
الخدري قال : قال رسول
الصفحه ٢٠١ :
علي بن أبي طالب عليهالسلام. (١)
بل قد ورد في
أخبار كثيرة أنّ كلّ علم حقّ عند كلّ أحد فهو منهم
الصفحه ٣٦١ : تعالى : (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) (٤) أنّه الغناء ، كما في صحيحة الشحّام (٥) ، وموثّقة أبى بصير
الصفحه ١٨٣ : أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، قال : سألته عن قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ) ، قال
الصفحه ٣٢٨ :
عبد الرحمن (١) عبد الله بن حبيب السلمي ، وأبى مريم زرّ بن (٢) حبيش.
وأخذ الأوّل عن
أمير
الصفحه ٣٣٠ :
على عبد الله بن
مسعود.
وقرأ حمزة أيضا
على أبى الأسود (١) الدئلي ، وهو قرأ على علي بن أبى طالب
الصفحه ٣٣٢ : ، وعلى مولاه
عبد الله (٢) بن عيّاش بن أبى ربيعة المخزومي ، وهما قرءا على أبيّ بن
كعب ، وقرأ أبىّ على
الصفحه ٥٠٦ : الجنّة فقف عندها وسل الله
الجنّة» (٢).
وفيه : عن عليّ بن
المغيرة ، عن أبى الحسن عليهالسلام قال : قلت
الصفحه ١٦ : ء أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام
ومصنفيهم وكان هاربا من الحجّاج لأنه طلبه ليقتله فلجأ الى أبان بن أبي
الصفحه ٣٥ : أبي طالب (١). إلخ.
وقد مرّ قول أبي
جعفر عليهالسلام لقتادة ، إن كنت فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد
الصفحه ١٦٧ :
وقيل : المدني
الأول هو الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام ، وعبد الله بن عمر (١) والمدني