الصفحه ٣٣٧ : » ضمير الغائبين في محل جر باللام والجار والمجرور متعلق
بيجدوا أي لم يجدوا لهم من يحميهم من العذاب ونكرت
الصفحه ٣٦٥ :
فضل
قراءة السورة : قال النبي المزمل رسول الله الكريم محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من قرأ سورة
الصفحه ٤٠٣ : القرآن الكريم أو غيره من المواعظ. معرضين : حال من ضمير الغائبين في «لهم»
منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم
الصفحه ٥٦٤ : :
لعن أصحاب الأخدود أي الشق في الأرض. قال التفسير الوجيز : هم قوم كفار أحرقوا
جماعة من المؤمنين في أخدود
الصفحه ٥٧٧ :
(خُلِقَ مِنْ ماءٍ
دافِقٍ)
(٦)
(خُلِقَ مِنْ ماءٍ
دافِقٍ) : أعربت. من ماء : جار ومجرور متعلق بخلق
الصفحه ٧٤٧ :
(مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ)
(٤)
(مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ) : جار ومجرور
الصفحه ١٢١ : محل نصب مفعول به بمعنى ويطهرهم من الشرك ويعلمهم
القرآن والسنة.
(الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) : مفعول به
الصفحه ١٩٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لعصيانهن له وإيذائهن إياه لم يبقين على تلك الصفة ..
وكان غيرهن من الموصوفات بهذه الأوصاف مع
الصفحه ٢٣٥ :
معطوفة على «صافات» بمعنى : وقابضات بمعنى ويضممن أجنحتهن إذا ضربن بها
جنوبهن .. وهو من عطف الفعل
الصفحه ٢٥٠ : يستثنون أي ولا ينوون استثناء شيء من حق المساكين ولا
يقولون في يمينهم : إن شاء الله وسمي استثناء مع أن
الصفحه ٣٥٨ :
رفع خبر «إن» وإن وما بعدها من اسمها وخبرها بتأويل مصدر في محل نصب مفعول
به ـ مقول القول.
(لا
الصفحه ٣٦٧ : للكافرين طعاما يغص به آكله .. و «الغصة» هي الشجر أي ما
يعلق في الحلق من عظم وغيره وجمعه : غصص أما مصدر
الصفحه ٤١٢ : البصر وزاغ وفزع ودهش لما رأى ما كان يكذبه .. من برق الرجل ـ يبرق
ـ برقا .. من باب «طرب» أي تحير إذا نظر
الصفحه ٤٣١ :
(إِنَّ الْأَبْرارَ
يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً)
(٥)
(إِنَّ الْأَبْرارَ
الصفحه ٤٥٠ : كقولنا : قاتله الله ما أشجعه! وهي في الأصل بمعنى الدعاء
على الشخص. قال الحطيئة : ويل للشعر من راوية السو