الصفحه ٨٠ :
** (وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ
أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ) : ورد هذا القول الكريم في الآية
الصفحه ٤٦٨ : ـ سبتا
.. من باب «قتل» أو «نصر» و «السبت» بمعنى : الراحة .. الدهر .. حلق الرأس .. ضرب
العنق ومنه جا
الصفحه ٥٧٦ : فتكون «النجم الثاقب» مفسرة
للطارق أي ترجمة كلمة بأخرى والفائدة من ذلك أن الله عزوجل أراد أن يقسم بالنجم
الصفحه ٢٥ : شيء أدرك من فاته العلم وأي شيء
فات من أدرك العلم. وعن الأحنف : كل عز لم يوطد بعلم فإلى ذل يصير
الصفحه ٢٩١ : افتعال القول لأن فيه تكلفا من المفتعل .. وسميت
الأقوال المتقولة : أقاويل تصغيرا بها وتحقيرا .. كقولك
الصفحه ٣٨٤ : ـ الرجز : العذاب أي واترك ما
يؤدي إليه من المآثم أي واترك أو واهجر الأعمال التي تؤدي إلى عذاب ربك ومنها
الصفحه ٤٤٩ : الفارقات أي فرقن بما أو حين بين الحق والباطل أو بسحائب نشرن
في السماء أو ففرقن بين من يشكر الله تعالى وبين
الصفحه ٥٥٤ :
والمنية ـ بسكون النون جمعها منى ـ بضم الميم. أما «منى» بكسر الميم فهو
موضع بمكة وقيل إن جبريل
الصفحه ٥٩٤ : ء الجموع نحو : أبقار وأغنام. والإبل : بناء نادر .. قال سيبويه : لم يجىء على
«فعل» بكسر الفاء والعين من
الصفحه ١٢ : .. ظاهر منها زوجها أوس بن الصامت فاستفتت رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤ : الآية الكريمة الحادية عشرة
.. يقال : فسح له في المجلس .. من باب «قطع» بمعنى : وسع له .. والفعلان الثلاثي
الصفحه ٣٩ : وغيرهم لمحاسبتهم على
ما عملوا في دنياهم .. يقال : حشدت القوم ـ أحشدهم ـ حشدا .. من باب «قتل» وفي لغة
من
الصفحه ٢٢١ :
** (قالُوا بَلى قَدْ جاءَنا نَذِيرٌ
فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ
الصفحه ٢٧٣ :
لطرح أو لرمي بأرض عارية من النبات وغيره. وقيل : اعتمد في جواب «لو لا»
على قوله «وهو مذموم» يعني
الصفحه ٢٨١ :
مشبه بالفعل من أخوات «إن» و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب اسم «كأن». أعجاز
: خبر «كأن» مرفوع