الصفحه ٣٦٢ : : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المنونة بمعنى : فلا يطلع
على ما غاب عن العباد أحدا من الخلق.
(إِلاَّ
الصفحه ٥٥٣ :
الشفق الأحمر هو من غروب الشمس إلى وقت العشاء الآخرة ثم يغيب ويبقى الشفق
الأبيض إلى نصف الليل
الصفحه ٢٦٥ : وإما لأن أجسامهم وأعصابهم مشدودة من الهول على غير إرادة
منهم فزالت قدرتهم عليه.
** (فَذَرْنِي وَمَنْ
الصفحه ١٠٣ :
** (وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ) : ورد هذا القول الكريم في الآية
الصفحه ٨٣ :
(بِاللهِ وَحْدَهُ) : جار ومجرور للتعظيم متعلق بتؤمنوا. وحده : حال من لفظ
الجلالة منصوب على الظرف
الصفحه ٤٢٩ : ـ وتتفرع هذه العروق من نبت كالقصب. وعلى
ذكر «الكأس» فقد ورد ذكر لها في هذا البيت :
وإن يقذفوا
الصفحه ٦١٧ : وقيل : هو أبو الأشد من كلدة الجمحي وكان قويا في
قومه يبسط له الأديم العكاظي فيقوم عليه ويقول مغترا
الصفحه ٥٥ :
** (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا
يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٣٢٢ : على
آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة تجانس الياء ـ تناسبها ـ والياء المحذوفة
خطا واختصارا واكتفا
الصفحه ٣٤٣ :
الشاعر هنا عنى
من يسيء إليك وقد أحسنت إليه .. فاتق شر من أحسنت إليه. والألف في قول الشاعر «فيا
عجبا» بدل
الصفحه ٣٥٩ : من الله ويجوز أن يكون بدلا من «ملتحدا» و «إلا» أداة
حصر لا عمل لها. بمعنى : لن أجد من دونه سبحانه
الصفحه ٥٩٢ : الضمة المنونة بمعنى : تعمل في النار عملا تنصب ـ أي تتعب ـ منه. أو
تكونان صفتين لوجوه.
(تَصْلى ناراً
الصفحه ٥٩٣ : ـ فيرد
قولهم. بنفي السمن والشبع وإما أن يصدقوا فيكون المعنى : إن طعامهم من ضريع ليس من
جنس ضريعكم وإنما
الصفحه ٢٦ :
عنهما ـ لا تحلفوا بآبائكم. أما يمين المشركين فكان بأسماء الأصنام قال ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من
الصفحه ٧٩ :
يحيط. ومنه قالت العرب : من حفر لأخيه جبا وقع فيه منكبا. والجب : هو
الحفرة أو البئر العميقة