الصفحه ٢٠٧ : الكريمة السابقة مع الفارق في
المعنى.
(لا تَعْتَذِرُوا
الْيَوْمَ) : ناهية جازمة. تعتذروا : فعل مضارع
الصفحه ٤١١ : الْمَفَرُّ) : يعرب إعراب «أيان يوم القيامة» في الآية الكريمة السادسة.
و «المفر» مصدر بمعنى : الفرار
الصفحه ٥٠١ : )
(كَأَنَّهُمْ يَوْمَ) : حرف مشبه بالفعل من أخوات «إن» يفيد التشبيه. و «هم»
ضمير متصل ـ ضمير الغائبين ـ في محل
الصفحه ٣٧٦ : وفي الباء معنى الظرفية أي «فيه» يعني يوم القيامة.
(كانَ وَعْدُهُ
مَفْعُولاً) : فعل ماض ناقص مبني على
الصفحه ٧٨ : وهو معطوف على مضارع
لأنه يجري في باب الشرط مجرى المضارع .. وقوله «وألسنتهم بالسوء» معناه : ويبسطوا
الصفحه ٢٦٨ : كانوا
صادقين في دعواهم فليأتوا بهم.
(يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا
الصفحه ٤٢٧ :
لم يكن فيه شيئا يمكن ذكره بمعنى : كان عدما. والأصل : أهل أي قد أتى ..
على التقرير والتقريب جميعا
الصفحه ١٧ : ـ ضمير الغائبين ـ في محل نصب مفعول
به بمعنى : ثم يخبرهم يوم القيامة.
(بِما عَمِلُوا يَوْمَ
الْقِيامَةِ
الصفحه ١٦٣ :
خبر مبتدأ محذوف تقديره هو. والجملة الاسمية «هو يوم التغابن» في محل رفع
خبر «ذلك» بمعنى ذلك يوم
الصفحه ٤٩٧ : لوقوعها بعد الظرف وجواب الشرط
في الآية الكريمة السابعة والثلاثين بمعنى فإذا حلت الداهية أي يوم القيامة
الصفحه ٦٨٩ : ) : مبتدأ مرفوع بالضمة والجملة الاسمية «ما القارعة» في
محل رفع خبر المبتدأ القارعة. وهي اسم يوم القيامة أي
الصفحه ٢٥٧ : » أو تكون «لا» ناهية جازمة فيكون
الفعل «يدخلن» في محل جزم بلا. اليوم : ظرف زمان منصوب على الظرفية
الصفحه ٤٣٤ :
الْيَوْمِ) : مفعول به ثان منصوب بوقى وعلامة نصبه الفتحة. ذا : اسم
إشارة مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
الصفحه ٦٩٠ : عظمها.
(يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ)
(٤)
(يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ) : ظرف زمان
الصفحه ١٤ :
على الفتح والجملة الفعلية «كبت الذين» صلة حرف مصدري لا محل لها و «ما»
وما بعدها بتأويل مصدر في